سافر البلجيكي كيفن دي بروين، نجم مانشستر سيتي بطل إنجلترا إلى بلاده الأحد لحضور سباق جائزة بلجيكا الكبرى للفورمولا1 على حلبة سبا فرانكورشامبز.
وقام دي بروين بزيارة مقر فريق ريد بول للفورمولا قبل السباق، وتبادل القمصان الموقعة مع حامل اللقب الهولندي ماكس فيرستابن متصدر الموسم حالياً بفارق كبير عن أقرب مطارديه.
وعلق المشجعون على صورة دي بروين وفيرستابن: «بطل يلاقي بطلاً».
وخطا فيرستابن بثبات نحو الاحتفاظ بلقبه للعام الثاني توالياً، فيما حلّ زميله المكسيكي سيرخيو بيريس ثانياً في ثنائية جديدة لفريق ريد بول.
وانطلق ابن الـ24 عاماً الذي بدا مثل «البلدوزر» من المركز الرابع عشر إثر نيله عقوبة لقيام فريقه بتغيير محرك سيارته، إلا أنه صعد تدريجياً في الترتيب ليظهر للجميع قدرات سيارته وتفوقها إن كان من ناحية الموثوقية أو السرعة.
وأمام جماهيره وحشد من المدّ البرتقالي (الجماهير الهولندية) على غرار ما يحصل عندما تستضيف القارة العجوز إحدى جولات الفئة الأولى، حقق «ماد ماكس» المولود في بلجيكا من أم بلجيكية فوزه الثالث توالياً بعد فرنسا والمجر والتاسع هذا العام والـ 29 في مسيرته.
وقام دي بروين بزيارة مقر فريق ريد بول للفورمولا قبل السباق، وتبادل القمصان الموقعة مع حامل اللقب الهولندي ماكس فيرستابن متصدر الموسم حالياً بفارق كبير عن أقرب مطارديه.
وعلق المشجعون على صورة دي بروين وفيرستابن: «بطل يلاقي بطلاً».
وخطا فيرستابن بثبات نحو الاحتفاظ بلقبه للعام الثاني توالياً، فيما حلّ زميله المكسيكي سيرخيو بيريس ثانياً في ثنائية جديدة لفريق ريد بول.
وانطلق ابن الـ24 عاماً الذي بدا مثل «البلدوزر» من المركز الرابع عشر إثر نيله عقوبة لقيام فريقه بتغيير محرك سيارته، إلا أنه صعد تدريجياً في الترتيب ليظهر للجميع قدرات سيارته وتفوقها إن كان من ناحية الموثوقية أو السرعة.
وأمام جماهيره وحشد من المدّ البرتقالي (الجماهير الهولندية) على غرار ما يحصل عندما تستضيف القارة العجوز إحدى جولات الفئة الأولى، حقق «ماد ماكس» المولود في بلجيكا من أم بلجيكية فوزه الثالث توالياً بعد فرنسا والمجر والتاسع هذا العام والـ 29 في مسيرته.