بغداد: زيدان الربيعي
أكدت لجنة الاستئناف في الاتحاد العراقي لكرة القدم، أنها سوف تنظر مجدداً بقضية شكوى المدرب حكيم شاكر ضد الهيئة الإدارية لنادي النفط الرياضي حول مستحقاته المالية المتأخرة.
وذكرت لجنة الاستئناف في بيان، أنها «ستعقد، الاثنين، جلسة جديدة تجمع المدرب حكيم شاكر مع نادي النفط وممثله القانوني، للنظر في الشكوى».
وكان المدرب حكيم شاكر، قد أشرف على تدريب فريق النفط في مرحلة الذهاب في الموسم الماضي في 10 مباريات، بعد أن حل بديلاً لزميله حسن أحمد، حيث فاز في مباراة واحدة وتعادل في 6 مباريات، وخسر 3، قبل أن تقرر الهيئة الإدارية لنادي النفط إقالته من مهمته، وتقوم بإسناد المهمة بشكل مؤقت إلى المدرب المساعد محمد جاسم، ثم تعاقدت لاحقاً مع المدرب المصري محمد يوسف، الذي هو الآخر استقال من مهمته وبالتراضي مع الإدارة، لتقوم الأخيرة بإسناد المهمة إلى المدرب باسم قاسم الذي أنقذ فريقها من الهبوط إلى دوري الدرجة الأولى في الموسم المنصرم.
وما زال المدرب حكيم شاكر يطالب الاتحاد العراقي لكرة القدم أيضاً برواتبه المتأخرة، عندما كان مدرباً للمنتخب العراقي الأول في زمن اتحاد الكرة السابق الذي كان يقوده عبد الخالق مسعود. حيث رفض شاكر كل محاولات الاتحاد العراقي السابق بحل المشكلة بشكل ودي، وطالب بكل مستحقاته التي كانت مثبتة بالعقد المبرم بين الطرفين.
ومنذ إقالة المدرب حكيم شاكر من تدريب فريق النفط في الموسم الماضي، لم يقم بقيادة أي فريق، والمعروف عنه أنه عندما يبتعد أو يبعد عن تدريب الفرق العراقية، فإنه يحصل على عقد من أحد الفرق العربية، إذ سبق له أن حقق نجاحات جيدة مع بعض الفرق العُمانية، وكانت له تجربة قصيرة جداً مع فريق الفيصلي الأردني.
أكدت لجنة الاستئناف في الاتحاد العراقي لكرة القدم، أنها سوف تنظر مجدداً بقضية شكوى المدرب حكيم شاكر ضد الهيئة الإدارية لنادي النفط الرياضي حول مستحقاته المالية المتأخرة.
وذكرت لجنة الاستئناف في بيان، أنها «ستعقد، الاثنين، جلسة جديدة تجمع المدرب حكيم شاكر مع نادي النفط وممثله القانوني، للنظر في الشكوى».
وكان المدرب حكيم شاكر، قد أشرف على تدريب فريق النفط في مرحلة الذهاب في الموسم الماضي في 10 مباريات، بعد أن حل بديلاً لزميله حسن أحمد، حيث فاز في مباراة واحدة وتعادل في 6 مباريات، وخسر 3، قبل أن تقرر الهيئة الإدارية لنادي النفط إقالته من مهمته، وتقوم بإسناد المهمة بشكل مؤقت إلى المدرب المساعد محمد جاسم، ثم تعاقدت لاحقاً مع المدرب المصري محمد يوسف، الذي هو الآخر استقال من مهمته وبالتراضي مع الإدارة، لتقوم الأخيرة بإسناد المهمة إلى المدرب باسم قاسم الذي أنقذ فريقها من الهبوط إلى دوري الدرجة الأولى في الموسم المنصرم.
وما زال المدرب حكيم شاكر يطالب الاتحاد العراقي لكرة القدم أيضاً برواتبه المتأخرة، عندما كان مدرباً للمنتخب العراقي الأول في زمن اتحاد الكرة السابق الذي كان يقوده عبد الخالق مسعود. حيث رفض شاكر كل محاولات الاتحاد العراقي السابق بحل المشكلة بشكل ودي، وطالب بكل مستحقاته التي كانت مثبتة بالعقد المبرم بين الطرفين.
ومنذ إقالة المدرب حكيم شاكر من تدريب فريق النفط في الموسم الماضي، لم يقم بقيادة أي فريق، والمعروف عنه أنه عندما يبتعد أو يبعد عن تدريب الفرق العراقية، فإنه يحصل على عقد من أحد الفرق العربية، إذ سبق له أن حقق نجاحات جيدة مع بعض الفرق العُمانية، وكانت له تجربة قصيرة جداً مع فريق الفيصلي الأردني.
