بغداد: زيدان الربيعي
انتقد بسام رؤوف، لاعب منتخب العراق الأول لكرة القدم في تسعينات القرن الماضي، والذي يعمل محللاً كروياً في القنوات الفضائية العراقية بعض لاعبي «أسود الرافدين» الذين شاركوا في بطولة كأس آسيا الجارية الآن في قطر.
ورأى رؤوف الذي وُجد في ملاعب الدوحة محللاً فنياً ميدانياً أن «اللعب مع المنتخب العراقي أصعب كثيراً من اللعب مع الفرق المحلية أو تلك التي يحترف فيها بعض اللاعبين».
وأوضح «هناك لاعبون يظنون أن اللعب مع المنتخب العراقي الأول لكرة القدم هو فرصة لتحقيق المتعة والشهرة وليس فرصة لإثبات الذات والنصر من أجل الوطن والجمهور».
وتابع أن «هناك بعض اللاعبين لم يستفيدوا شخصياً من المشاركة الآسيوية فنياً، ولم يستطيعوا أن يتطوروا، ولم يشكلوا أي فارق يذكر».
ولفت إلى أن ︎«هناك لاعبين كانت هذه المحطة الأخيرة لهم، ولذلك كانوا متأثرون جداً أكثر من غيرهم».
وأكد أن «الأحداث وُجدت كي تتعلم منها، فالإعلام الرياضي كان جزءٌ منه نسخة مرعبة وجزء آخر مجرد هذيان وحديث تسويقي وذكريات للماضي، وأما الحديث الفني الحقيقي فلم يستطع أي شخص التطرق إليه بصدق مطلق خوفاً من الهجمات (الفيسبوكية) المنظمة التي لا تفرق بين الاختصاص وصوت العقل وبين هواة الاستعراضات والباحثين عن إشارات الإعجاب أو ما يعرف بـ(اللايكات)».
انتقد بسام رؤوف، لاعب منتخب العراق الأول لكرة القدم في تسعينات القرن الماضي، والذي يعمل محللاً كروياً في القنوات الفضائية العراقية بعض لاعبي «أسود الرافدين» الذين شاركوا في بطولة كأس آسيا الجارية الآن في قطر.
ورأى رؤوف الذي وُجد في ملاعب الدوحة محللاً فنياً ميدانياً أن «اللعب مع المنتخب العراقي أصعب كثيراً من اللعب مع الفرق المحلية أو تلك التي يحترف فيها بعض اللاعبين».
وأوضح «هناك لاعبون يظنون أن اللعب مع المنتخب العراقي الأول لكرة القدم هو فرصة لتحقيق المتعة والشهرة وليس فرصة لإثبات الذات والنصر من أجل الوطن والجمهور».
وتابع أن «هناك بعض اللاعبين لم يستفيدوا شخصياً من المشاركة الآسيوية فنياً، ولم يستطيعوا أن يتطوروا، ولم يشكلوا أي فارق يذكر».
ولفت إلى أن ︎«هناك لاعبين كانت هذه المحطة الأخيرة لهم، ولذلك كانوا متأثرون جداً أكثر من غيرهم».
وأكد أن «الأحداث وُجدت كي تتعلم منها، فالإعلام الرياضي كان جزءٌ منه نسخة مرعبة وجزء آخر مجرد هذيان وحديث تسويقي وذكريات للماضي، وأما الحديث الفني الحقيقي فلم يستطع أي شخص التطرق إليه بصدق مطلق خوفاً من الهجمات (الفيسبوكية) المنظمة التي لا تفرق بين الاختصاص وصوت العقل وبين هواة الاستعراضات والباحثين عن إشارات الإعجاب أو ما يعرف بـ(اللايكات)».
