برلين- (رويترز)
أكد حلف شمال الأطلسي أن تعليقات ينس ستولتنبرج، الأمين العام للحلف، بخصوص طرد موظفين روس من مقر الحلف، تشير إلى أحداث وقعت في السنوات القليلة الماضية، وليس في الأشهر الماضية كما قالت صحيفة بيلد الألمانية اليومية في بداية الأمر.
وأصدرت «بيلد» أيضاً تصحيحاً لتقريرها، موضحة أن ستولتنبرج لم يحدد إطاراً زمنياً عند الحديث عن الطرد في مقابلته مع الصحيفة.
وقال مسؤول من الحلف: «علقت روسيا مهمتها لدى حلف شمال الأطلسي في أكتوبر/تشرين الأول 2021. وفي مقابلة مع صحيفة بيلد هذا الأسبوع، أشار الأمين العام إلى الخطوات التي اتخذت في السنوات القليلة الماضية».
وقال ستولتنبرج في المقابلة: «رأينا أجهزة المخابرات الروسية تعمل في امتداد الدول الأوروبية لسنوات كثيرة. ونشهد أيضاً محاولات لتكثيف أنشطتها، لكن بالطبع يراقب الحلفاء ذلك، ويتابعون ذلك من كثب».
وقال، إن الحلف «طرد، على سبيل المثال، موظفين روساً من مقر الحلف؛ لأننا أدركنا أنهم كانوا يقومون بأنشطة لم تكن في الواقع عملاً دبلوماسياً بل استخباراتياً».
وفي أكتوبر/تشرين الأول 2021، قال الحلف، إنه طرد ثمانية أعضاء من البعثة الروسية لدى الحلف كانوا «ضباطَ مخابراتٍ روساً متخفين».
أكد حلف شمال الأطلسي أن تعليقات ينس ستولتنبرج، الأمين العام للحلف، بخصوص طرد موظفين روس من مقر الحلف، تشير إلى أحداث وقعت في السنوات القليلة الماضية، وليس في الأشهر الماضية كما قالت صحيفة بيلد الألمانية اليومية في بداية الأمر.
وأصدرت «بيلد» أيضاً تصحيحاً لتقريرها، موضحة أن ستولتنبرج لم يحدد إطاراً زمنياً عند الحديث عن الطرد في مقابلته مع الصحيفة.
وقال مسؤول من الحلف: «علقت روسيا مهمتها لدى حلف شمال الأطلسي في أكتوبر/تشرين الأول 2021. وفي مقابلة مع صحيفة بيلد هذا الأسبوع، أشار الأمين العام إلى الخطوات التي اتخذت في السنوات القليلة الماضية».
وقال ستولتنبرج في المقابلة: «رأينا أجهزة المخابرات الروسية تعمل في امتداد الدول الأوروبية لسنوات كثيرة. ونشهد أيضاً محاولات لتكثيف أنشطتها، لكن بالطبع يراقب الحلفاء ذلك، ويتابعون ذلك من كثب».
وقال، إن الحلف «طرد، على سبيل المثال، موظفين روساً من مقر الحلف؛ لأننا أدركنا أنهم كانوا يقومون بأنشطة لم تكن في الواقع عملاً دبلوماسياً بل استخباراتياً».
وفي أكتوبر/تشرين الأول 2021، قال الحلف، إنه طرد ثمانية أعضاء من البعثة الروسية لدى الحلف كانوا «ضباطَ مخابراتٍ روساً متخفين».
