موسكو - (رويترز)
قالت وزارة الدفاع الروسية في بيان الأحد، إن القوات الروسية سيطرت على قرية بوغدانيفكا في منطقة دونيتسك شرق أوكرانيا.
وفي وقت سابق الأحد قال ميخائيل رازفاجييف حاكم منطقة سيفاستوبول المعين من قبل روسيا إن القوات الروسية صدت هجوماً صاروخياً مضاداً للسفن على إحدى سفنها في ميناء سيفاستوبول الواقع في شبه جزيرة القرم في وقت مبكر من الأحد.
وأضاف رازفاجييف أن الشظايا المتساقطة تسببت في اندلاع حريق صغير تم إخماده على الفور.
من جهتها ذكرت وزارة الدفاع الروسية أن الوزير سيرجي شويجو قال السبت إن الوزارة ستنشئ مركزاً لعلوم وإنتاج الطائرات المسيرة «وتركيبات أجهزة الروبوت».
وقالت وزارة الدفاع إن شويجو تفقّد ساحة لتجارب الأسلحة النارية والطائرات المسيرة في منطقة موسكو العسكرية.
وأضافت أنه منذ بداية الصراع في أوكرانيا استمر نشر الطائرات المسيرة على نطاق غير مسبوق، إذ تم استخدام الآلاف من المركبات التي يتم التحكم فيها عن بعد، «لتعقب قوات العدو وتوجيه المدفعية والمتفجرات».
وبرزت الطائرات المسيرة الصغيرة الرخيصة الثمن ضمن الأسلحة في هذه الحرب التي لم تشهد استخدام الطائرات الحربية التقليدية إلا بشكل نادر نسبياً، بسبب التركيز الكثيف للأنظمة المضادة للطائرات بالقرب من خطوط الجبهة.
وفي ساحة التجارب، تفقد شويجو أسلحة نارية، للتعامل مع مثل هذه الطائرات المسيرة، إضافة إلى طائرة مسيرة رباعية (كوادكوبتر) مصممة لزرع الألغام.
قالت وزارة الدفاع الروسية في بيان الأحد، إن القوات الروسية سيطرت على قرية بوغدانيفكا في منطقة دونيتسك شرق أوكرانيا.
وفي وقت سابق الأحد قال ميخائيل رازفاجييف حاكم منطقة سيفاستوبول المعين من قبل روسيا إن القوات الروسية صدت هجوماً صاروخياً مضاداً للسفن على إحدى سفنها في ميناء سيفاستوبول الواقع في شبه جزيرة القرم في وقت مبكر من الأحد.
وأضاف رازفاجييف أن الشظايا المتساقطة تسببت في اندلاع حريق صغير تم إخماده على الفور.
من جهتها ذكرت وزارة الدفاع الروسية أن الوزير سيرجي شويجو قال السبت إن الوزارة ستنشئ مركزاً لعلوم وإنتاج الطائرات المسيرة «وتركيبات أجهزة الروبوت».
وقالت وزارة الدفاع إن شويجو تفقّد ساحة لتجارب الأسلحة النارية والطائرات المسيرة في منطقة موسكو العسكرية.
وأضافت أنه منذ بداية الصراع في أوكرانيا استمر نشر الطائرات المسيرة على نطاق غير مسبوق، إذ تم استخدام الآلاف من المركبات التي يتم التحكم فيها عن بعد، «لتعقب قوات العدو وتوجيه المدفعية والمتفجرات».
وبرزت الطائرات المسيرة الصغيرة الرخيصة الثمن ضمن الأسلحة في هذه الحرب التي لم تشهد استخدام الطائرات الحربية التقليدية إلا بشكل نادر نسبياً، بسبب التركيز الكثيف للأنظمة المضادة للطائرات بالقرب من خطوط الجبهة.
وفي ساحة التجارب، تفقد شويجو أسلحة نارية، للتعامل مع مثل هذه الطائرات المسيرة، إضافة إلى طائرة مسيرة رباعية (كوادكوبتر) مصممة لزرع الألغام.
