دبي: «الخليج»
تلقت دائرة الأراضي والأملاك في دبي، أكثر من 1000 طلب انتساب في «برنامج دبي للوسيط العقاري» منذ فتح باب التسجيل أمام المواطنين الإماراتيين منتصف مارس الماضي.
ووصل عدد شركات التطوير والوساطة العقارية المنضوية تحت مظلة التحالف الاستراتيجي للبرنامج حتى الآن إلى 25 شراكة استراتيجية مع القطاع الخاص.
وقال المهندس مروان بن غليطة، المدير العام بالإنابة لدائرة الأراضي والأملاك في دبي: إن الإقبال يعكس الأثر الإيجابي المبكّر الذي حققه البرنامج وأظهر مدى تطلّع المواطنين وطموحهم للعمل كوسطاء عقاريين إيماناً منهم بالدور المهم والمحوري الذي بات القطاع العقاري في دبي يحظى به محلياً وعالمياً، إلى جانب الالتزام الراسخ الذي أبدته الشركات العقارية في دبي تجاه دعم وتنفيذ المبادرات التي تطلقها القيادة الرشيدة لجعل دبي البيئة الحاضنة والممكنة للمهارات الوطنية في القطاع.
وأضاف بن غليطة، «مع وصول عدد المنتسبين للبرنامج إلى أكثر من 1000 مواطن واستمرار انضمام الشركات العقارية للتحالف الاستراتيجي خلال فترة قصيرة، نمضي بثبات لتحقيق كافة المستهدفات الطموحة للبرنامج وفي مقدمتها رفع نسبة الوسطاء المواطنين من 5% إلى 15% خلال 3 سنوات».
وانطلقت الدورة التدريبية الأولى بتنظيم من أكاديمية الاقتصاد الجديد، وتأتي ضمن أكثر من 15 دورة تدريبية من المزمع تنظيمها حتى نهاية العام في إطار البرنامج، وبموجب الشراكة مع القطاع الخاص، فسيتم توفير حزم وباقات متنوعة من الدعم للمنتسبين، تشمل رفع الكفاءة التنافسية للكوادر الإماراتية وتمكينها من شغل الوظائف في القطاع العقاري بالإضافة إلى بذل أقصى الجهود لتخصيص نسبة من 10% إلى 15% من مبيعات شركة التطوير، ليتم تسويقها من قبل وسطاء عقاريين إماراتيين.
تلقت دائرة الأراضي والأملاك في دبي، أكثر من 1000 طلب انتساب في «برنامج دبي للوسيط العقاري» منذ فتح باب التسجيل أمام المواطنين الإماراتيين منتصف مارس الماضي.
ووصل عدد شركات التطوير والوساطة العقارية المنضوية تحت مظلة التحالف الاستراتيجي للبرنامج حتى الآن إلى 25 شراكة استراتيجية مع القطاع الخاص.
وقال المهندس مروان بن غليطة، المدير العام بالإنابة لدائرة الأراضي والأملاك في دبي: إن الإقبال يعكس الأثر الإيجابي المبكّر الذي حققه البرنامج وأظهر مدى تطلّع المواطنين وطموحهم للعمل كوسطاء عقاريين إيماناً منهم بالدور المهم والمحوري الذي بات القطاع العقاري في دبي يحظى به محلياً وعالمياً، إلى جانب الالتزام الراسخ الذي أبدته الشركات العقارية في دبي تجاه دعم وتنفيذ المبادرات التي تطلقها القيادة الرشيدة لجعل دبي البيئة الحاضنة والممكنة للمهارات الوطنية في القطاع.
وأضاف بن غليطة، «مع وصول عدد المنتسبين للبرنامج إلى أكثر من 1000 مواطن واستمرار انضمام الشركات العقارية للتحالف الاستراتيجي خلال فترة قصيرة، نمضي بثبات لتحقيق كافة المستهدفات الطموحة للبرنامج وفي مقدمتها رفع نسبة الوسطاء المواطنين من 5% إلى 15% خلال 3 سنوات».
وانطلقت الدورة التدريبية الأولى بتنظيم من أكاديمية الاقتصاد الجديد، وتأتي ضمن أكثر من 15 دورة تدريبية من المزمع تنظيمها حتى نهاية العام في إطار البرنامج، وبموجب الشراكة مع القطاع الخاص، فسيتم توفير حزم وباقات متنوعة من الدعم للمنتسبين، تشمل رفع الكفاءة التنافسية للكوادر الإماراتية وتمكينها من شغل الوظائف في القطاع العقاري بالإضافة إلى بذل أقصى الجهود لتخصيص نسبة من 10% إلى 15% من مبيعات شركة التطوير، ليتم تسويقها من قبل وسطاء عقاريين إماراتيين.
