(رويترز)
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الثلاثاء، إن إسرائيل ستنفذ عملية ضد حركة حماس في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، سواء جرى التوصل لاتفاق بشأن الرهائن ووقف إطلاق النار أم لم يتم التوصل له.
وأضاف أن «فكرة إنهاء الحرب قبل تحقيق الأهداف ليست خياراً مطروحاً».
وكان مصدر يشارك في المفاوضات المستمرة بين إسرائيل وحماس في القاهرة، قد كشف أن الصفقة المحتملة تشمل جميع المجندات. مضيفاً لموقع i24NEWS الإسرائيلي: «لن تكون هناك صفقة بدون مجنداتنا والنساء خارج غزة».
وأشار المصدر إلى أن الاتفاق حول الإفراج عن المختطفين ووقف إطلاق النار الذي تتم مناقشته في القاهرة، يمكن أن يؤدي إلى تحرير 33 رهينة مقابل هدنة مرتقبة منذ فترة طويلة في غزة في ظل الأزمة الإنسانية والإفراج عن السجناء الفلسطينيين.
وتطالب عائلات المحتجزين في غزة بتوقيع الصفقة مع حماس. وفي تل أبيب قام المتظاهرون بإغلاق الطريق في شارع بيغن وهم يرددون: «رفح يمكن أن تنتظر، لا يمكنهم الانتظار».
من جهته اعتبر الرئيس الفلسطيني محمود عباس الأحد، أنّ الولايات المتحدة هي «البلد الوحيد» القادر على إيقاف الهجوم الإسرائيلي المحتمل على مدينة رفح في جنوب قطاع غزة، والذي اعتبر أنه سيكون «أكبر كارثة في تاريخ الشعب الفلسطيني» في حال حدوثه.
وقال عباس خلال كلمة أمام منتدى الاقتصاد العالمي في الرياض «نناشد الولايات المتحدة الأمريكية الطلب من إسرائيل أنّ تتوقف عن عملية رفح، لأن أمريكا هي الدولة الوحيدة القادرة على أنّ تمنع إسرائيل من ارتكاب هذه الجريمة»، في المدينة التي تضيق بالمدنيين النازحين بعد فرارهم من القصف الإسرائيلي في أماكن أخرى.
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الثلاثاء، إن إسرائيل ستنفذ عملية ضد حركة حماس في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، سواء جرى التوصل لاتفاق بشأن الرهائن ووقف إطلاق النار أم لم يتم التوصل له.
وأضاف أن «فكرة إنهاء الحرب قبل تحقيق الأهداف ليست خياراً مطروحاً».
وكان مصدر يشارك في المفاوضات المستمرة بين إسرائيل وحماس في القاهرة، قد كشف أن الصفقة المحتملة تشمل جميع المجندات. مضيفاً لموقع i24NEWS الإسرائيلي: «لن تكون هناك صفقة بدون مجنداتنا والنساء خارج غزة».
وأشار المصدر إلى أن الاتفاق حول الإفراج عن المختطفين ووقف إطلاق النار الذي تتم مناقشته في القاهرة، يمكن أن يؤدي إلى تحرير 33 رهينة مقابل هدنة مرتقبة منذ فترة طويلة في غزة في ظل الأزمة الإنسانية والإفراج عن السجناء الفلسطينيين.
وتطالب عائلات المحتجزين في غزة بتوقيع الصفقة مع حماس. وفي تل أبيب قام المتظاهرون بإغلاق الطريق في شارع بيغن وهم يرددون: «رفح يمكن أن تنتظر، لا يمكنهم الانتظار».
من جهته اعتبر الرئيس الفلسطيني محمود عباس الأحد، أنّ الولايات المتحدة هي «البلد الوحيد» القادر على إيقاف الهجوم الإسرائيلي المحتمل على مدينة رفح في جنوب قطاع غزة، والذي اعتبر أنه سيكون «أكبر كارثة في تاريخ الشعب الفلسطيني» في حال حدوثه.
وقال عباس خلال كلمة أمام منتدى الاقتصاد العالمي في الرياض «نناشد الولايات المتحدة الأمريكية الطلب من إسرائيل أنّ تتوقف عن عملية رفح، لأن أمريكا هي الدولة الوحيدة القادرة على أنّ تمنع إسرائيل من ارتكاب هذه الجريمة»، في المدينة التي تضيق بالمدنيين النازحين بعد فرارهم من القصف الإسرائيلي في أماكن أخرى.
