إعداد: مصطفى الزعبي
كشفت دراسة جديدة من جامعة سوينبورن الأسترالية عن النسبة اليومية المثالية للجلوس والوقوف والنوم والحركة.
ووجدت الدراسة، أن القدر الأمثل من النوم هو 8 ساعات، بينما بالنسبة للنشاط الخفيف والمعتدل ساعتان لكل منهما يومياً، أما وقت الجلوس 6 ساعات والوقوف 5.
وقال الباحثون: لدى الناس إحساس بديهي بما هو صحي، فالوقوف أفضل من الجلوس، وممارسة الرياضة مفيدة للصحة العامة، كما أن الحصول على نوم جيد أمر ضروري.
وتشير الدراسات إلى أن الطريقة التي تقضي بها يومك لها تداعيات مفيدة على الصحة، إضافة إلى النشاط البدني المعتدل إلى القوي، ويعني ذلك الوقت الذي تقضيه في الجلوس والوقوف وممارسة النشاط البدني الخفيف (مثل المشي حول منزلك أو مكتبك) والنوم.
وشمل البحث 2000 شخص بالغ ارتدوا أجهزة استشعار للجسم يمكنها تفسير سلوكياتهم الجسدية، لمدة 7 أيام، وأعطى الباحثون فكرة عن كيفية قضاء متوسط 24 ساعة.
وفي بداية الدراسة، تم قياس محيط الخصر لدى المشاركين ونسبة السكر بالدم وحساسية الأنسولين، وتمت مطابقة وتحليل بيانات مستشعرات الجسم وتقييمه ثم اختبارها مقابل علامات المخاطر الصحية، مثل أمراض القلب ودرجة مخاطر السكتة الدماغية.
كشفت دراسة جديدة من جامعة سوينبورن الأسترالية عن النسبة اليومية المثالية للجلوس والوقوف والنوم والحركة.
ووجدت الدراسة، أن القدر الأمثل من النوم هو 8 ساعات، بينما بالنسبة للنشاط الخفيف والمعتدل ساعتان لكل منهما يومياً، أما وقت الجلوس 6 ساعات والوقوف 5.
وقال الباحثون: لدى الناس إحساس بديهي بما هو صحي، فالوقوف أفضل من الجلوس، وممارسة الرياضة مفيدة للصحة العامة، كما أن الحصول على نوم جيد أمر ضروري.
وتشير الدراسات إلى أن الطريقة التي تقضي بها يومك لها تداعيات مفيدة على الصحة، إضافة إلى النشاط البدني المعتدل إلى القوي، ويعني ذلك الوقت الذي تقضيه في الجلوس والوقوف وممارسة النشاط البدني الخفيف (مثل المشي حول منزلك أو مكتبك) والنوم.
وشمل البحث 2000 شخص بالغ ارتدوا أجهزة استشعار للجسم يمكنها تفسير سلوكياتهم الجسدية، لمدة 7 أيام، وأعطى الباحثون فكرة عن كيفية قضاء متوسط 24 ساعة.
وفي بداية الدراسة، تم قياس محيط الخصر لدى المشاركين ونسبة السكر بالدم وحساسية الأنسولين، وتمت مطابقة وتحليل بيانات مستشعرات الجسم وتقييمه ثم اختبارها مقابل علامات المخاطر الصحية، مثل أمراض القلب ودرجة مخاطر السكتة الدماغية.
