وأشاد الشيخ محمد بن أحمد القاسمي بأفكار مشاريع المنتسبين الابتكارية التي أثبتوا من خلالها قدرتهم على مواكبة التغيرات التي تطرأ على البيئة من حولهم وتجاوزها عبر إيجاد الحلول البرمجية المناسبة لها.
ودارت المشاريع في مواضيع توظيف التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي وبرمجة الشرائح الإلكترونية لحماية البيئة واستدامتها، ومن أبرزها مشروعا الروبوت المائي «aquaclean duo»، لحماية البيئة المائية من أشكال التلوث كافة، و«غيث»، لاستصلاح الأراضي الصحراوية واستثمارها في تعزيز التنوع النباتي.
الصورة
