يتوقع مركز دبي المالي العالمي أن يتم تأسيس عدد قياسي من الشركات في مركز الأعمال بالشرق الأوسط هذا العام، بعد اجتذاب صناديق تحوط ذات ثقل مثل «ميلينيوم مانجمنت» وشركة «ستيت ستريت» لإدارة الأصول.
وقال إيان جونستون، الرئيس التنفيذي لسلطة دبي للخدمات المالية، في مقابلة مع «بلومبيرغ»: «سيكون هذا العام هو العام الأكثر ازدحاماً على الإطلاق».
وأصدرت الهيئة المنظمة لمركز دبي المالي العالمي 112 ترخيصاً جديداً للخدمات المالية في 2023، وأضاف جونستون: «هذا العام شهدنا نمواً بنحو 50% بالمقارنة مع ما كان عليه الأمر في العام الماضي».
ويعكس ارتفاع نشاط المنطقة الحرة الانتعاش الاقتصادي الذي شهدته دبي في أعقاب جائحة «كوفيد». وقد اجتذبت المدينة أيضاً مجموعة من الوافدين الجدد، بمن في ذلك المليارديرات الروس والمستثمرون العقاريون وشركات العملات المشفرة، الذين يبحثون عن بيئة منخفضة الضرائب.
وقال جونستون: «من بين 29 بنكاً ذات أهمية نظامية في العالم، لدينا 27 بنكاً تمارس أعمالها في مركز دبي المالي العالمي».
وأضاف أن «بنكاً صينياً خامساً يعتزم إنشاء فرع في مركز دبي، دون تحديد اسمه»، مشيراً إلى أن «صناديق التحوط من الغرب والشرق ستنتقل إلى دبي».
وتبرز دبي كوجهة مفضلة لمتداولي صناديق التحوط الذين تجذبهم سهولة ممارسة الأعمال التجارية، ومكانتها المعفاة من الضرائب، وجاذبيتها كمركز سفر عالمي. كما أنها منطقة زمنية أكثر ملاءمة لمديري المحافظ الذين لديهم استثمارات عالمية تمتد من أمريكا الشمالية إلى آسيا. (بلومبيرغ)
وقال إيان جونستون، الرئيس التنفيذي لسلطة دبي للخدمات المالية، في مقابلة مع «بلومبيرغ»: «سيكون هذا العام هو العام الأكثر ازدحاماً على الإطلاق».
وأصدرت الهيئة المنظمة لمركز دبي المالي العالمي 112 ترخيصاً جديداً للخدمات المالية في 2023، وأضاف جونستون: «هذا العام شهدنا نمواً بنحو 50% بالمقارنة مع ما كان عليه الأمر في العام الماضي».
ويعكس ارتفاع نشاط المنطقة الحرة الانتعاش الاقتصادي الذي شهدته دبي في أعقاب جائحة «كوفيد». وقد اجتذبت المدينة أيضاً مجموعة من الوافدين الجدد، بمن في ذلك المليارديرات الروس والمستثمرون العقاريون وشركات العملات المشفرة، الذين يبحثون عن بيئة منخفضة الضرائب.
وقال جونستون: «من بين 29 بنكاً ذات أهمية نظامية في العالم، لدينا 27 بنكاً تمارس أعمالها في مركز دبي المالي العالمي».
وأضاف أن «بنكاً صينياً خامساً يعتزم إنشاء فرع في مركز دبي، دون تحديد اسمه»، مشيراً إلى أن «صناديق التحوط من الغرب والشرق ستنتقل إلى دبي».
وتبرز دبي كوجهة مفضلة لمتداولي صناديق التحوط الذين تجذبهم سهولة ممارسة الأعمال التجارية، ومكانتها المعفاة من الضرائب، وجاذبيتها كمركز سفر عالمي. كما أنها منطقة زمنية أكثر ملاءمة لمديري المحافظ الذين لديهم استثمارات عالمية تمتد من أمريكا الشمالية إلى آسيا. (بلومبيرغ)
