اختتمت جائزة الشارقة للعمل التطوعي مشاركتها في الدورة الـ15 من مهرجان الشارقة القرائي للطفل، بعد 12 يوماً من التفاعل والحيوية مع الأطفال في مركز إكسبو الشارقة، تأكيداً على رسالتها في تعزيز وغرس ثقافة العمل التطوعي على الأطفال.
وشهد جناح الجائزة مجموعة من الأنشطة التفاعلية والتوعوية المخصصة للأطفال استهدفت مختلف الفئات العمرية، حيث جمعت تلك الأنشطة بين التوعية والترفيه والتثقيف التطوعي بأسلوب يجذب الصغار، وتضمنت إصدارات توعوية وتثقيفية في مجالات التطوع المختلفة، بالإضافة إلى الألعاب الترفيهية، والمسابقات التثقيفية، والرسوم التعبيرية التي تركز على الصور والرسوم الحوارية والقصصية، والتي تم تصميمها بشكل تفاعلي لغرس قيم العمل التطوعي لدى الأطفال.
وأشادت فاطمة موسى البلوشي، المدير التنفيذي للجائزة، بالإقبال الذي شهده جناح الجائزة الذي استقطب جموعاً من الأطفال وأولياء أمورهم، مشيرة إلى أن المهرجان يعتبر وجهة مثالية تحرص الجائزة على المشاركة فيه دورياً لتعزيز نهجها في غرس القيم التطوعية لدى الأطفال.
وقالت: «بلغ عدد الإصدارات التي شاركت بها الجائزة نحو 5900 مطبوع تشمل قصصاً ومجلات وكتب تلوين، وزعت جميعها لمرتادي الجناح، بالإضافة إلى 700 من الهدايا والألعاب الترفيهية، ومن ضمنها توزيع حقيبة الاستدامة ضمن مبادرة للحفاظ على البيئة، والتي تمكن الأطفال من الرسم عليها أيضاً».
وشكرت هيئة الشارقة للكتاب، لتعاونها في تنظيم الحدث المهم، والذي يرمي إلى تطوير وصقل مهارات الأطفال في مختلف المجالات الثقافية والعلمية والتطوعية، لا سيما أن مشاركة الجائزة تأتي في إطار السعي إلى جذب شريحة أوسع من الأطفال، ضمن خطة الجائزة السنوية الشاملة التي تهدف إلى تعزيز نهجها في غرس قيم التطوع لدى الأطفال في سن مبكرة.
وشهد جناح الجائزة مجموعة من الأنشطة التفاعلية والتوعوية المخصصة للأطفال استهدفت مختلف الفئات العمرية، حيث جمعت تلك الأنشطة بين التوعية والترفيه والتثقيف التطوعي بأسلوب يجذب الصغار، وتضمنت إصدارات توعوية وتثقيفية في مجالات التطوع المختلفة، بالإضافة إلى الألعاب الترفيهية، والمسابقات التثقيفية، والرسوم التعبيرية التي تركز على الصور والرسوم الحوارية والقصصية، والتي تم تصميمها بشكل تفاعلي لغرس قيم العمل التطوعي لدى الأطفال.
وأشادت فاطمة موسى البلوشي، المدير التنفيذي للجائزة، بالإقبال الذي شهده جناح الجائزة الذي استقطب جموعاً من الأطفال وأولياء أمورهم، مشيرة إلى أن المهرجان يعتبر وجهة مثالية تحرص الجائزة على المشاركة فيه دورياً لتعزيز نهجها في غرس القيم التطوعية لدى الأطفال.
وقالت: «بلغ عدد الإصدارات التي شاركت بها الجائزة نحو 5900 مطبوع تشمل قصصاً ومجلات وكتب تلوين، وزعت جميعها لمرتادي الجناح، بالإضافة إلى 700 من الهدايا والألعاب الترفيهية، ومن ضمنها توزيع حقيبة الاستدامة ضمن مبادرة للحفاظ على البيئة، والتي تمكن الأطفال من الرسم عليها أيضاً».
وشكرت هيئة الشارقة للكتاب، لتعاونها في تنظيم الحدث المهم، والذي يرمي إلى تطوير وصقل مهارات الأطفال في مختلف المجالات الثقافية والعلمية والتطوعية، لا سيما أن مشاركة الجائزة تأتي في إطار السعي إلى جذب شريحة أوسع من الأطفال، ضمن خطة الجائزة السنوية الشاملة التي تهدف إلى تعزيز نهجها في غرس قيم التطوع لدى الأطفال في سن مبكرة.
