إعداد: محمد عزالدين
رصد تلسكوب جيمس ويب الفضائي، التابع لوكالة الفضاء الأمريكية «ناسا»، تفاصيل معقدة، ودقيقة، وغير مسبوقة، عن تكون النجوم في سديم الجبار الذي يبعد 1500 سنة ضوئية من الأرض، ويسمى أيضاً «مسييه 42».
وقال إلس بيترز، عالم الفيزياء الفلكية بجامعة أونتاريو الغربية: «عملية تكوين النجوم فوضوية، لأن مناطق تكوينها، تحتوي على نجوم ذات كتل متفاوتة في مراحل مختلفة من تطورها، بينما لا تزال جزءاً لا يتجزأ من سحابة الولادة، ولأن العديد من العمليات الفيزيائية والكيميائية المختلفة، تلعب دوراً يجعلها تؤثر في بعضها بعضاً».
وتابع: «التقط ويب صوراً بتفاصيل لا تصدق لدرجة أننا سنفحصها لسنوات عديدة، وستكون البيانات بمثابة معايير لأبحاث الفيزياء الفلكية لعقود قادمة، وحتى الآن، لم نستكشف سوى جزء ضئيل من البيانات، وقد أدى ذلك بالفعل إلى العديد من الاكتشافات المفاجئة والكبيرة».
وذكر بيترز: «تحتوي بيانات ويب الطيفية الحادة، على معلومات أكثر بكثير من الملاحظات السابقة، لدرجة أنها أشارت بوضوح إلى توهين الإشعاع بواسطة الغبار، والتدمير الفعال لأصغر جزيئات الغبار كسبب أساسي لهذه الاختلافات».
رصد تلسكوب جيمس ويب الفضائي، التابع لوكالة الفضاء الأمريكية «ناسا»، تفاصيل معقدة، ودقيقة، وغير مسبوقة، عن تكون النجوم في سديم الجبار الذي يبعد 1500 سنة ضوئية من الأرض، ويسمى أيضاً «مسييه 42».
وقال إلس بيترز، عالم الفيزياء الفلكية بجامعة أونتاريو الغربية: «عملية تكوين النجوم فوضوية، لأن مناطق تكوينها، تحتوي على نجوم ذات كتل متفاوتة في مراحل مختلفة من تطورها، بينما لا تزال جزءاً لا يتجزأ من سحابة الولادة، ولأن العديد من العمليات الفيزيائية والكيميائية المختلفة، تلعب دوراً يجعلها تؤثر في بعضها بعضاً».
وتابع: «التقط ويب صوراً بتفاصيل لا تصدق لدرجة أننا سنفحصها لسنوات عديدة، وستكون البيانات بمثابة معايير لأبحاث الفيزياء الفلكية لعقود قادمة، وحتى الآن، لم نستكشف سوى جزء ضئيل من البيانات، وقد أدى ذلك بالفعل إلى العديد من الاكتشافات المفاجئة والكبيرة».
وذكر بيترز: «تحتوي بيانات ويب الطيفية الحادة، على معلومات أكثر بكثير من الملاحظات السابقة، لدرجة أنها أشارت بوضوح إلى توهين الإشعاع بواسطة الغبار، والتدمير الفعال لأصغر جزيئات الغبار كسبب أساسي لهذه الاختلافات».
