استبعدت إدارة نادي تشيلسي الإنجليزي مدربين الفريق السابقين من قائمة المرشحين لخلافة الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينيو، الذي فسخ عقده بالتراضي، بعد موسم واحد من توليه مسؤولية تدريب الفريق.
وخرج الثلاثي جوزيه مورينيو، توماس توخيل وأنطونيو كونتي من دائرة اهتمامات إدارة تشيلسي، التي قررت البحث عن مدير فني شاب يتبنى أفكارها الجديدة، بحسب ما أكد الصحفي الإيطالي فابريزيو رومانو.
وبدأ مسؤولو تشيلسي البحث عن مدرب يمكنه لعب كرة القدم الهجومية والاستحواذ على الكرة، إلى جانب تحسين الفريق دفاعياً والثقة في اللاعبين الشباب.
وضمت قائمة المرشحين لتدريب تشيلسي كلاً من فينسنت كومباني، مدرب بيرنلي، الذي يحظى باهتمام نادي بايرن ميونخ، وتوماس فرانك، مدرب برينتفورد، وكيران ماكينا، مدرب إيبسويتش الذي أكد رغبته في الاستمرار مع فريقه خلال الموسم المقبل، فيما تواصل إدارة النادي بحث المزيد من الأسماء، لرغبتها في اتخاذ القرار خلال الأيام المقبلة، لتحديد خطة انتقالات الصيف.
وحظي قرار استغناء إدارة تشيلسي عن خدمات بوكيتينيو بعدم الدعم من اللاعبين الذين ارتبطوا بعلاقة قوية مع مدربهم، وهو ما دفع العديد منهم للتعبير عبر منصات التواصل الاجتماعي عن الصدمة لرحيل المدير الفني الأرجنتيني بشكل مفاجئ، بعد نجاحه في قيادتهم لتحقيق المركز السادس بترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز والتأهل لبطولة الدوري الأوروبي.
وخرج الثلاثي جوزيه مورينيو، توماس توخيل وأنطونيو كونتي من دائرة اهتمامات إدارة تشيلسي، التي قررت البحث عن مدير فني شاب يتبنى أفكارها الجديدة، بحسب ما أكد الصحفي الإيطالي فابريزيو رومانو.
وبدأ مسؤولو تشيلسي البحث عن مدرب يمكنه لعب كرة القدم الهجومية والاستحواذ على الكرة، إلى جانب تحسين الفريق دفاعياً والثقة في اللاعبين الشباب.
وضمت قائمة المرشحين لتدريب تشيلسي كلاً من فينسنت كومباني، مدرب بيرنلي، الذي يحظى باهتمام نادي بايرن ميونخ، وتوماس فرانك، مدرب برينتفورد، وكيران ماكينا، مدرب إيبسويتش الذي أكد رغبته في الاستمرار مع فريقه خلال الموسم المقبل، فيما تواصل إدارة النادي بحث المزيد من الأسماء، لرغبتها في اتخاذ القرار خلال الأيام المقبلة، لتحديد خطة انتقالات الصيف.
وحظي قرار استغناء إدارة تشيلسي عن خدمات بوكيتينيو بعدم الدعم من اللاعبين الذين ارتبطوا بعلاقة قوية مع مدربهم، وهو ما دفع العديد منهم للتعبير عبر منصات التواصل الاجتماعي عن الصدمة لرحيل المدير الفني الأرجنتيني بشكل مفاجئ، بعد نجاحه في قيادتهم لتحقيق المركز السادس بترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز والتأهل لبطولة الدوري الأوروبي.
