دبي: «الخليج»
استضافت وزارة الصحة ووقاية المجتمع اجتماع الفريق التنفيذي للمؤشرات الوطنية، المتعلقة بوفيات أمراض القلب والشرايين ووفيات أمراض السرطان.
ترأس الاجتماع الوكيل المساعد لقطاع المستشفيات في وزارة الصحة، د. يوسف محمد السركال، وبحضور مديرة إدارة الرعاية التخصصية بوزارة الصحة، نائب رئيس الفريق، د. منى الكواري، وأعضاء الفريق من الوزارة، ودائرة الصحة أبوظبي، وهيئة الصحة دبي، وهيئة الشارقة الصحية، وديوان شؤون الرئاسة، وجمعية أصدقاء المرضى، لمتابعة أعمال الفريق واعتماد السياسة الموحدة لتقليل وفيات أمراض السرطان والقلب والشرايين، إضافة لمراجعة مخرجات اجتماعات الفرق الفرعية لمؤشرات خفض عدد وفيات أمراض السرطان، القلب والشرايين لكل 100 ألف من السكان.
وتداول المجتمعون عدة محاور على رأسها اعتماد السياسة الوطنية ووضع خطة للمسرعات الحكومية، وفي هذا الإطار أكد الدكتور يوسف محمد السركال، أهمية الاجتماع لتحقيق أهداف المؤشرات الوطنية لوفيات أمراض القلب والشرايين والسرطان لتحقيق استراتيجية الصحة في تقديم الرعاية الصحية الشاملة والمتكاملة بطرق مبتكرة ومستدامة وبمعايير عالمية، في إطار تحقيق مستهدفات الأجندة الوطنية 2021 نحو تطبيق نظام صحي يستند إلى أعلى المعايير العالمية لتكون الإمارات من أفضل الدول في جودة الرعاية الصحية.
وأوضحت د.منى الكواري أن الاجتماع توصل إلى اعتماد النسخة الأولية من السياسات الوطنية لخفض معدلات وفيات أمراض السرطان وأخرى لخفض وفيات أمراض القلب والشرايين، كما توصل الاجتماع لاعتماد مسودة سياسات إحالة مرضى السرطان من مراكز الفحص المبكر للسرطان إلى مستشفيات خدمات العلاج بناءً على معايير عالمية، وسياسة انتظار مرضى السرطان (الوصول للخدمة) والتي تهدف إلى تحسين تجربة مرضى السرطان خلال رحلة التشخيص والعلاج .
كما أشارت الكواري إلى موافقة الفريق التنفيذي على اعتماد النسخة الأولية من السياسات الوطنية لخفض معدلات وفيات أمراض القلب والشرايين، واختيار مسرع من المسرعات المطروحة في خطة المسرعات الحكومية ذي أولوية، إضافة لوضع سياسة وطنية لخدمات رعاية القلب والشرايين الطارئة حيث تشمل أفضل الممارسات الإكلينيكية الشاملة بدءاً من ممارسات الإسعاف إلى مرحلة الوصول إلى المستشفى.
استضافت وزارة الصحة ووقاية المجتمع اجتماع الفريق التنفيذي للمؤشرات الوطنية، المتعلقة بوفيات أمراض القلب والشرايين ووفيات أمراض السرطان.
ترأس الاجتماع الوكيل المساعد لقطاع المستشفيات في وزارة الصحة، د. يوسف محمد السركال، وبحضور مديرة إدارة الرعاية التخصصية بوزارة الصحة، نائب رئيس الفريق، د. منى الكواري، وأعضاء الفريق من الوزارة، ودائرة الصحة أبوظبي، وهيئة الصحة دبي، وهيئة الشارقة الصحية، وديوان شؤون الرئاسة، وجمعية أصدقاء المرضى، لمتابعة أعمال الفريق واعتماد السياسة الموحدة لتقليل وفيات أمراض السرطان والقلب والشرايين، إضافة لمراجعة مخرجات اجتماعات الفرق الفرعية لمؤشرات خفض عدد وفيات أمراض السرطان، القلب والشرايين لكل 100 ألف من السكان.
وتداول المجتمعون عدة محاور على رأسها اعتماد السياسة الوطنية ووضع خطة للمسرعات الحكومية، وفي هذا الإطار أكد الدكتور يوسف محمد السركال، أهمية الاجتماع لتحقيق أهداف المؤشرات الوطنية لوفيات أمراض القلب والشرايين والسرطان لتحقيق استراتيجية الصحة في تقديم الرعاية الصحية الشاملة والمتكاملة بطرق مبتكرة ومستدامة وبمعايير عالمية، في إطار تحقيق مستهدفات الأجندة الوطنية 2021 نحو تطبيق نظام صحي يستند إلى أعلى المعايير العالمية لتكون الإمارات من أفضل الدول في جودة الرعاية الصحية.
وأوضحت د.منى الكواري أن الاجتماع توصل إلى اعتماد النسخة الأولية من السياسات الوطنية لخفض معدلات وفيات أمراض السرطان وأخرى لخفض وفيات أمراض القلب والشرايين، كما توصل الاجتماع لاعتماد مسودة سياسات إحالة مرضى السرطان من مراكز الفحص المبكر للسرطان إلى مستشفيات خدمات العلاج بناءً على معايير عالمية، وسياسة انتظار مرضى السرطان (الوصول للخدمة) والتي تهدف إلى تحسين تجربة مرضى السرطان خلال رحلة التشخيص والعلاج .
كما أشارت الكواري إلى موافقة الفريق التنفيذي على اعتماد النسخة الأولية من السياسات الوطنية لخفض معدلات وفيات أمراض القلب والشرايين، واختيار مسرع من المسرعات المطروحة في خطة المسرعات الحكومية ذي أولوية، إضافة لوضع سياسة وطنية لخدمات رعاية القلب والشرايين الطارئة حيث تشمل أفضل الممارسات الإكلينيكية الشاملة بدءاً من ممارسات الإسعاف إلى مرحلة الوصول إلى المستشفى.
