**اشتكى الكثيرون من تجاهل البلديات الاعتناء بالأشجار في الأحياء الشعبية المكتظة بالسكان، في مقابل الاهتمام الملحوظ بالمزروعات المنتشرة في الشوارع العامة.
ولفتوا إلى ضرورة التفات الجهة المختصة في البلديات للشكاوى والعمل على تهذيب الشجر، بدل الاكتفاء بسقاية الأشجار، ولملمة الأوراق المتساقطة منها.
**طالب صيادون في أم القيوين، وزارة التغير المناخي والبيئة، بحلول عاجلة لإنقاذ المهنة وتوفير المحركات بكافة سعاتها ومختلف أحجامها وأنواعها للصيادين، خصوصاً أصحاب «اللنشات» الذين انقطع عنهم دعم الوزارة منذ 25 عاماً، وكل ذلك في ظل ارتفاع تكلفة رحلات الصيد.
وطالب الصيادون بضرورة توفير مخبز لصناعة طعم الأسماك، وبينوا أن تحقيق مطالبهم سيُسهم في تخفيف الأعباء المالية عنهم.
**اشتكى عدد من أمهات طلبة بمدارس خاصة في أبوظبي، من أن المدارس تعتمد اللغة الإنجليزية في التواصل مع أولياء أمور الطلبة، سواء عبر الرسائل النصية أو البريد الإلكتروني الخاص بولي الأمر، ما يصعب الأمر على الآباء والأمهات غالباً في معرفة المطلوب.
وقلن إن هذا الأمر يعرقل التواصل، ويؤدي إلى تأنيب الطالب واتهامه بعدم الالتزام، وطالبن بالتواصل معهن باللغة العربية فضلاً عن الإنجليزية.
**طالب عدد من السكان بلدية دبي باتخاذ الإجراءات الاحترازية والحل السريع، لحمايتهم من وجود بعض البيوت المهجورة منذ سنوات، ولكنها تشكل خطراً على سكان المنطقة.
وقالوا إن هذه البيوت آيلة للسقوط في أي لحظة، فضلاً عن أنها باتت وكراً للحشرات الضارة، ما يهدد السلامة العامة.
