أعلنت الشيخة وفاء حشر آل مكتوم، عن افتتاح معرض تحت اسم «فن العطاء»، وهو معرض يقام في استوديو «إف إن ديزاينز» في إطار تعزيز المبادرات الخاصة بالمسؤولية المجتمعية، ويجمع 30 فناناً لعرض أعمالهم طوال أيام شهر رمضان المبارك.
وأسهم كل من الفنانين المشاركين في المعرض بعمل فني فريد من اختيارهم، يجري عرضه في الاستوديو على شكل ملصقات إعلانية «بوستر» بإصدار محدود.
كما أصدر استوديو «إف إن ديزاينز»، مجموعة تضم 30 بطاقة بريدية تبرز كافة الأعمال المعروضة. ويتم عرض هذه البطاقات البريدية للبيع خلال شهر رمضان المبارك، وستخصص عوائد البيع لشراء وجبات إفطار.
وقالت الشيخة وفاء حشر آل مكتوم: «التعاطف والكرم هما القيمتان المميزتان لمشروع فن العطاء، المبادرة المستمرة التي أطلقها استوديو «إف إن ديزاينز». ومن خلال برنامج المسؤولية المجتمعية السنوي، نسعى جاهدين إلى المساهمة في تحقيق رفاهية المجتمع إلى جانب تعزيز ودعم التفكير على نحو مسؤول».
وتتسم الأعمال الفنية المشاركة في المعرض بالتنوع والروعة، فمجموعة البطاقات البريدية فرصة لاكتشاف والتعريف بالفنانين المحليين. وفي معرض تعليقها على الفكرة التي استوحيت منها البطاقات البريدية، قالت الشيخة وفاء حشر آل مكتوم: «منذ سنوات طويلة والتقنيات الرقمية والافتراضية تلعب دوراً حيوياً بتأثير متزايد على حياتنا اليومية. على أنه تبقى هنالك حاجة بالرغم من ذلك لشيء ملموس، يمكن للناس الاحتفاظ به كذكرى جميلة.
ولهذا، تعد هذه البطاقات البريدية طريقة مثالية لتبادل التهاني والتبريكات بحلول شهر رمضان المبارك والعيد، مع أفراد العائلة والأصدقاء وزملاء العمل».
وأسهم كل من الفنانين المشاركين في المعرض بعمل فني فريد من اختيارهم، يجري عرضه في الاستوديو على شكل ملصقات إعلانية «بوستر» بإصدار محدود.
كما أصدر استوديو «إف إن ديزاينز»، مجموعة تضم 30 بطاقة بريدية تبرز كافة الأعمال المعروضة. ويتم عرض هذه البطاقات البريدية للبيع خلال شهر رمضان المبارك، وستخصص عوائد البيع لشراء وجبات إفطار.
وقالت الشيخة وفاء حشر آل مكتوم: «التعاطف والكرم هما القيمتان المميزتان لمشروع فن العطاء، المبادرة المستمرة التي أطلقها استوديو «إف إن ديزاينز». ومن خلال برنامج المسؤولية المجتمعية السنوي، نسعى جاهدين إلى المساهمة في تحقيق رفاهية المجتمع إلى جانب تعزيز ودعم التفكير على نحو مسؤول».
وتتسم الأعمال الفنية المشاركة في المعرض بالتنوع والروعة، فمجموعة البطاقات البريدية فرصة لاكتشاف والتعريف بالفنانين المحليين. وفي معرض تعليقها على الفكرة التي استوحيت منها البطاقات البريدية، قالت الشيخة وفاء حشر آل مكتوم: «منذ سنوات طويلة والتقنيات الرقمية والافتراضية تلعب دوراً حيوياً بتأثير متزايد على حياتنا اليومية. على أنه تبقى هنالك حاجة بالرغم من ذلك لشيء ملموس، يمكن للناس الاحتفاظ به كذكرى جميلة.
ولهذا، تعد هذه البطاقات البريدية طريقة مثالية لتبادل التهاني والتبريكات بحلول شهر رمضان المبارك والعيد، مع أفراد العائلة والأصدقاء وزملاء العمل».
