فلسطين المحتلة - "الخليج":
استشهد طفل فلسطيني برصاصة مباشرة في الرأس في مدينة رام الله بالضفة الغربية في وقت هب الفلسطينيون للدفاع عن المسجد الأقصى المبارك الذي قيدت قوات الاحتلال الدخول إليه، وحولت القدس المحتلة إلى ثكنة عسكرية، واعتقلت قُصّراً ومرابطات ونكلات بهم، كما صبت الرصاص المطاطي وعبوات الغاز المسيل للدموع فوق رؤوس المشاركين في المسيرات الأسبوعية المناهضة للاستيطان وجدار الفصل العنصري وتدنيس المقدسات الإسلامية والمسيحية، ودفعت سلطات الاحتلال بمخطط لبناء 1600 وحدة استيطانية في القدس المحتلة .
فقد استشهد طفل فلسطيني برصاصة مباشرة في الرأس في بلدة سواد بالقرب من رام الله خلال المواجهات العنيفة التي اندلعت في البلدة، عقب صلاة الجمعة، وأكد شهود عيان أن قناصاً في جيش الاحتلال أطلق الرصاص بشكل مباشر نحو الطفل عروة، من على مسافة قريبة جداً بهدف القتل، في وقت اندلعت مواجهات عنيفة في قرى وأحياء مدينة القدس، نصرة للمسجد الأقصى، واعتقلت وحدة المستعربين (الشرطة المتخفية بالزي المدني) خلالها 3 مقدسيين قاصرين، كما اعتقلت فلسطينيتين من المرابطات في المسجد الأقصى المبارك .
وأطلقت قوات الاحتلال القنابل الصوتية والأعيرة المطاطية بكثافة في حي واد الجوز، وأصابت 3 مقدسيين بينهم مصور . وفي حي رأس العامود هاجمت قوات الاحتلال الخاصة جموع المصلين بالقنابل الصوتية والأعيرة المطاطية بعد انتهاء الصلاة في المنطقة .
وأصيب 4 من عناصر شرطة الاحتلال أثناء المواجهات التي اندلعت في بلدة سلوان في القدس الشرقية، واقتحمت قوات الاحتلال في ساعة متأخرة من مساء أول أمس الخميس، بناية عائلة أسعيدة في حي واد الجوز، واعتدت على سكانها بالضرب وأطلقت القنابل والأعيرة المطاطية داخل المنازل .
وفرضت سلطات الاحتلال قيودها على دخول المصلين إلى المسجد الأقصى، بمنع الرجال الذين تقل أعمارهم عن ال40 عاما من دخوله، وحولت المدينة إلى ثكنة عسكرية، فيما اصيب عشرات الفلسطينيين بالاختناق والرصاص المطاطي خلال قمع الاحتلال مسيرات مناهضة للاستيطان والاعتداء على المقدسات الإسلامية .
وكشفت صحيفة "هارتس"، النقاب عن عزم ما تسمى ب "لجنة التخطيط والبناء لمنطقة القدس"، التابعة لوزارة الداخلية "الإسرائيلية"، الدفع بمخطط لبناء 1600 وحدة استيطانية جديدة في القدس الشرقية المحتلة يوم الثلاثاء المقبل، فيما ستبحث لجنة الداخلية التابعة "للكنيست" موضوع "الأمن" في الحرم القدسي .
استشهد طفل فلسطيني برصاصة مباشرة في الرأس في مدينة رام الله بالضفة الغربية في وقت هب الفلسطينيون للدفاع عن المسجد الأقصى المبارك الذي قيدت قوات الاحتلال الدخول إليه، وحولت القدس المحتلة إلى ثكنة عسكرية، واعتقلت قُصّراً ومرابطات ونكلات بهم، كما صبت الرصاص المطاطي وعبوات الغاز المسيل للدموع فوق رؤوس المشاركين في المسيرات الأسبوعية المناهضة للاستيطان وجدار الفصل العنصري وتدنيس المقدسات الإسلامية والمسيحية، ودفعت سلطات الاحتلال بمخطط لبناء 1600 وحدة استيطانية في القدس المحتلة .
فقد استشهد طفل فلسطيني برصاصة مباشرة في الرأس في بلدة سواد بالقرب من رام الله خلال المواجهات العنيفة التي اندلعت في البلدة، عقب صلاة الجمعة، وأكد شهود عيان أن قناصاً في جيش الاحتلال أطلق الرصاص بشكل مباشر نحو الطفل عروة، من على مسافة قريبة جداً بهدف القتل، في وقت اندلعت مواجهات عنيفة في قرى وأحياء مدينة القدس، نصرة للمسجد الأقصى، واعتقلت وحدة المستعربين (الشرطة المتخفية بالزي المدني) خلالها 3 مقدسيين قاصرين، كما اعتقلت فلسطينيتين من المرابطات في المسجد الأقصى المبارك .
وأطلقت قوات الاحتلال القنابل الصوتية والأعيرة المطاطية بكثافة في حي واد الجوز، وأصابت 3 مقدسيين بينهم مصور . وفي حي رأس العامود هاجمت قوات الاحتلال الخاصة جموع المصلين بالقنابل الصوتية والأعيرة المطاطية بعد انتهاء الصلاة في المنطقة .
وأصيب 4 من عناصر شرطة الاحتلال أثناء المواجهات التي اندلعت في بلدة سلوان في القدس الشرقية، واقتحمت قوات الاحتلال في ساعة متأخرة من مساء أول أمس الخميس، بناية عائلة أسعيدة في حي واد الجوز، واعتدت على سكانها بالضرب وأطلقت القنابل والأعيرة المطاطية داخل المنازل .
وفرضت سلطات الاحتلال قيودها على دخول المصلين إلى المسجد الأقصى، بمنع الرجال الذين تقل أعمارهم عن ال40 عاما من دخوله، وحولت المدينة إلى ثكنة عسكرية، فيما اصيب عشرات الفلسطينيين بالاختناق والرصاص المطاطي خلال قمع الاحتلال مسيرات مناهضة للاستيطان والاعتداء على المقدسات الإسلامية .
وكشفت صحيفة "هارتس"، النقاب عن عزم ما تسمى ب "لجنة التخطيط والبناء لمنطقة القدس"، التابعة لوزارة الداخلية "الإسرائيلية"، الدفع بمخطط لبناء 1600 وحدة استيطانية جديدة في القدس الشرقية المحتلة يوم الثلاثاء المقبل، فيما ستبحث لجنة الداخلية التابعة "للكنيست" موضوع "الأمن" في الحرم القدسي .
