شاركت دار كلمات للنشر، المتخصصة بنشر وتوزيع كتب الأطفال باللغة العربية في تقديم ورشة عمل بعنوان «كتابة قصة للأطفال مع طفلك»، بتنظيم شركة «سكّل» الوطنية المتخصصة بتنظيم الورش التدريبية المبتكرة في مواضيعها ومضامينها.
أقيمت الورشة التدريبية في «أولي أولي»، متحف ألعاب الأطفال التجريبية في دبي، وحضرتها 20 أمّاً برفقة 20 من أبنائهن، وشارك في تقديمها ممثلون من دار كلمات، و16 رسامة ورساماً إماراتيين، وعدد من مؤلفي قصص الأطفال الصادرة عن دار كلمات، هم ريم القرق، وسحر نجا محفوظ، وميثاء الخياط اللواتي استعرضن خبراتهن أمام الأمهات حول الفئات العمرية ومتطلباتها من القراءة، وتبادلن المعلومات مع الأمهات حول أسلوب اللغة وبعض التكتيكات المعتمدة في كتابة قصص الأطفال الناجحة.
واعتمد أسلوب الورشة على قضاء الأطفال فترة مع الرسام للتحدث عن مخيلتهم وأفكارهم التي منها يقوم الرسام باستخراج الشخصية المفضلة للطفل ليكون محور القصة، ومن ثم يقوم بمشاركة أفكار الطفل مع الأم التي تتعاون بعد ذلك مع طفلها في كتابة قصة مستوحاة من مخيلة الطفل، وصياغتها بطريقة لغوية سليمة.
وتسعى الورشة إلى طباعة القصص المكتوبة خلالها، وإهدائها للأهل لتكون قصة تروى لكل الأطفال قبل النوم، في حين يمكن للقصص أن تنال حظها في النشر عبر دار كلمات للنشر في حال كانت مميزة وذات جودة ومحتوى هادف يخدم المجتمع.
وتناول المتحدثون من دار كلمات أهمية التعاون مع المؤسسات المعنية بتطوير المهارات وصقلها، موضحين أبرز الآليات التي تمر بها كتابة قصص الأطفال، وحجم الشراكة بين الرسام والكتاب، مؤكدين أن كل طفل يملك موهبة وخيالاً واسعاً، يمكن لهم أن يقدموا أفكاراً لحكايات وقصص مبتكرة وشيقة.
وأشارت دينا الهاشمي، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «سكّل» إلى أن التعاون مع دار كلمات للنشر مثمر.
أقيمت الورشة التدريبية في «أولي أولي»، متحف ألعاب الأطفال التجريبية في دبي، وحضرتها 20 أمّاً برفقة 20 من أبنائهن، وشارك في تقديمها ممثلون من دار كلمات، و16 رسامة ورساماً إماراتيين، وعدد من مؤلفي قصص الأطفال الصادرة عن دار كلمات، هم ريم القرق، وسحر نجا محفوظ، وميثاء الخياط اللواتي استعرضن خبراتهن أمام الأمهات حول الفئات العمرية ومتطلباتها من القراءة، وتبادلن المعلومات مع الأمهات حول أسلوب اللغة وبعض التكتيكات المعتمدة في كتابة قصص الأطفال الناجحة.
واعتمد أسلوب الورشة على قضاء الأطفال فترة مع الرسام للتحدث عن مخيلتهم وأفكارهم التي منها يقوم الرسام باستخراج الشخصية المفضلة للطفل ليكون محور القصة، ومن ثم يقوم بمشاركة أفكار الطفل مع الأم التي تتعاون بعد ذلك مع طفلها في كتابة قصة مستوحاة من مخيلة الطفل، وصياغتها بطريقة لغوية سليمة.
وتسعى الورشة إلى طباعة القصص المكتوبة خلالها، وإهدائها للأهل لتكون قصة تروى لكل الأطفال قبل النوم، في حين يمكن للقصص أن تنال حظها في النشر عبر دار كلمات للنشر في حال كانت مميزة وذات جودة ومحتوى هادف يخدم المجتمع.
وتناول المتحدثون من دار كلمات أهمية التعاون مع المؤسسات المعنية بتطوير المهارات وصقلها، موضحين أبرز الآليات التي تمر بها كتابة قصص الأطفال، وحجم الشراكة بين الرسام والكتاب، مؤكدين أن كل طفل يملك موهبة وخيالاً واسعاً، يمكن لهم أن يقدموا أفكاراً لحكايات وقصص مبتكرة وشيقة.
وأشارت دينا الهاشمي، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «سكّل» إلى أن التعاون مع دار كلمات للنشر مثمر.
