* شكا عدد من مرتادي صالونات الحلاقة الرجالية، عدم التزام مجموعة من أصحاب الصالونات بالإجراءات الاحترازية التي اتخذتها البلديات لمنع انتشار فيروس كورونا المستجد، بعدم التقييد بارتداء الكمامات أثناء الحلاقة. وناشدوا البلدية بتكثيف الحملات والفرق التفتيشية خلال الفترة الحالية لضمان الصحة والسلامة العامة، ومحاسبة المخالفين.
* انتقد مجموعة من المواطنين ظاهرة إعادة نشر كل ما يصل إلينا دون تحري الدقة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، معتبرين ذلك سلوكاً مرفوضاً، خاصة إن كانت تخص أشخاصاً في المجتمع، فلا يحق لأيّ منا نشر صور وفيديوهات للآخرين، ومن يشاهد منظراً خاطئاً ويوثقه بعدسته، فليرسله للجهات المعنية.
* وقالوا ما ذنب المتضررين من الحوادث المرورية لنشر صورهم؟ وما ذنب من تعرض للاعتداء للتشهير به؟.
* شدد أطباء نفسيون على ضرورة توعية المجتمع بأضرار إدمان ألعاب الفيديو، فهو مرض انتشر في مجتمعاتنا، وطال الشباب والبنات والأطفال والكبار، وأصاب عدداً كبيراً بتلك العدوى، لتتغيّر حياتهم تماماً بعد إدمانهم، ليؤثر ذلك في دراسة المدمن أو عمله وحياته الاجتماعية؛ فتصبح كل أحاديثه تتعلق بمغامراته في تلك الألعاب وعدد «الإنجازات» التي حققها، وأغلبيتها تتميز بالعنف والقتال والحرب.
* أشادت مجموعة من المواطنات بالدعم الكبير للأسر المنتجة وتحفيزها على تأسيس مشروعها الخاص، والذي أبرز لنا عدداً من الإماراتيات القادرات على استثمار مهاراتهن لتوفير دخل ثابت لهن، ودعم الاقتصاد من ناحية أخرى. وأوضحوا أن هذا الدعم له دور كبير في خلق أسماء تجارية لهن، وواجهة تسويقية، واستمرارهن في سوق الإنتاج.
