رفع الدكتور حميد مجول النعيمي مدير جامعة الشارقة، أسمى معاني التهنئة والتبريكات إلى صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، ورئيس جامعة الشارقة؛ للإنجازين الجديدين الكبيرين اللذين حققتهما الجامعة؛ بفوزها بالمركز الأول لأهداف التنمية المستدامة لبرنامج الأمم المتحدة للاستدامة، حسب تصنيف منظمة التايمز لتصنيف الجامعات على المستوى العالمي، متساوية بذلك مع جامعة خليفة التي حصلت على المركز نفسه على مستوى الدولة.
كما حققت جامعة الشارقة إنجازاً آخر؛ بفوزها بالمركز الثاني بالهندسة والتكنولوجيا على مستوى الجامعات العاملة على أرض الدولة، حسب تقييم المنظمة العالمية نفسها ليتقدم موقعها على مستوى جامعات دول العالم أجمع إلى المركز (400).
وتتمثل المعايير التي قام عليها الإنجاز الأول، بأن البرامج الأكاديمية التي تطرحها الجامعة تعتمد على تطبيق معايير الاستدامة العالمية، وبالتالي حرص الجامعة أيضاً على تطوير البرامج العملية؛ لتوفير الطاقة والمياه، وتدوير النفايات بصورة مستدامة.
أما المعايير التي قام عليها الإنجاز الثاني فمن أهمها: كمؤشر أول ازدياد عدد البحوث العلمية العالمية المحكمة المنشورة ضمن قاعدة بيانات (سكوبس)، وكذلك عدد الاقتباسات العالمية لهذه الأبحاث المسجلة عالمياً، المؤشر الذي تعتمده المنظمة كمؤشر لجودة ورصانة البحوث التي ينشرها الباحثون في الجامعة، إضافة إلى زيادة النسبة المئوية في برامج وخريجي درجة الدكتوراه، وحصول الجامعة على المركز الأول عالمياً؛ من حيث استقطاب الطلبة وأعضاء الهيئة التدريسية من جنسيات عالمية متعددة.
وكانت الجامعة حققت مؤخراً عدداً من الإنجازات الكبرى الأخرى، من بينها إحراز المركز الثالث على الجامعات العاملة على مستوى الدولة، وفقاً لمقررات منظمة التصنيف العالمي (التايمز) لهذا العام، متقدمة هذا العام بمستويين عن العام الماضي، الذي كانت تحتل خلاله المستوى الخامس.
كما حققت جامعة الشارقة إنجازاً آخر؛ بفوزها بالمركز الثاني بالهندسة والتكنولوجيا على مستوى الجامعات العاملة على أرض الدولة، حسب تقييم المنظمة العالمية نفسها ليتقدم موقعها على مستوى جامعات دول العالم أجمع إلى المركز (400).
وتتمثل المعايير التي قام عليها الإنجاز الأول، بأن البرامج الأكاديمية التي تطرحها الجامعة تعتمد على تطبيق معايير الاستدامة العالمية، وبالتالي حرص الجامعة أيضاً على تطوير البرامج العملية؛ لتوفير الطاقة والمياه، وتدوير النفايات بصورة مستدامة.
أما المعايير التي قام عليها الإنجاز الثاني فمن أهمها: كمؤشر أول ازدياد عدد البحوث العلمية العالمية المحكمة المنشورة ضمن قاعدة بيانات (سكوبس)، وكذلك عدد الاقتباسات العالمية لهذه الأبحاث المسجلة عالمياً، المؤشر الذي تعتمده المنظمة كمؤشر لجودة ورصانة البحوث التي ينشرها الباحثون في الجامعة، إضافة إلى زيادة النسبة المئوية في برامج وخريجي درجة الدكتوراه، وحصول الجامعة على المركز الأول عالمياً؛ من حيث استقطاب الطلبة وأعضاء الهيئة التدريسية من جنسيات عالمية متعددة.
وكانت الجامعة حققت مؤخراً عدداً من الإنجازات الكبرى الأخرى، من بينها إحراز المركز الثالث على الجامعات العاملة على مستوى الدولة، وفقاً لمقررات منظمة التصنيف العالمي (التايمز) لهذا العام، متقدمة هذا العام بمستويين عن العام الماضي، الذي كانت تحتل خلاله المستوى الخامس.
