عادي

25 كتاباً في ركن التواقيع

03:13 صباحا
قراءة 4 دقائق
الشارقة: عثمان حسن

شهد ركن التواقيع في المعرض، توقيع 25 مؤلفاً، تركزت معظمها في التخصصات الأدبية والبحثية، وكتب تطوير الذات.
وقع نبيل الكثيري كتابه «زايد الخير.. خليفة استمرار للخير» وصدر عن المتحدة للطباعة والنشر، وقدم الكثيري لكتابه بقوله: «إن إنجازات زايد الخير لا تتوقف عند حدود الإمارات، بل تمتد لتشمل العالم، وخاصة في مجال العمل الإنساني، فقد أسس المغفور له بإذن الله الكثير من المؤسسات التي قدمت المساعدات إلى الكثير من دول وشعوب العالم في أوقات الأزمات والكوارث الطبيعية».
الكاتب عبيد محمد الجريشي وقع كتابه «كنت أباً» وهي المجموعة القصصية الأولى بعد ثلاث مجموعات شعرية ورواية واحدة، جاء على غلافها: «معنى الأبوة لا يضاهيه شيء في هذا العالم، بل لا يحكمه حجم ولا وزن ولا قيمة أو ثمن، ولكن في ظل بعض المتغيرات الاجتماعية، قد تصبح الأبوة مجرد رقم متسلسل، قد لا يتعدى الرقم الأحادي الواحد، فهل أصبح الأب في القرن الحادي والعشرين مجرد اسم مكتوب في قائمة الأقارب من الدرجة الأولى؟»
الكاتب محمد شعيب الحمادي وقع كتابه «الفساد.. المجتمع، الإدارة، الاقتصاد» وهو يدرس أسباب الفساد ونتائجه وتأثيره المباشر وغير المباشر ففي الفرد بالدرجة الأولى، ثم في المجتمع وصولاً إلى التأثير في مفاصل الدولة من مؤسسات عامة وخاصة، وهو يبحث هذا الموضوع بعمق ويسلط الضوء على المنبع الأساسي لهذا الداء الذي يفتك بكل من يقف أمامه أو يحاول القضاء عليه.
«صحافة الأزمة.. الرصد، التحليل، التصعيد، التنبؤ» وقعته الدكتورة مانيا سويد وهو من منشورات الهيئة العامة السورية للكتاب، ويرصد المدى الذي يمكن فيه للأزمة أن تلعب دوراً مؤثراً تجاه الصحافة، فيكشف الحالات التي تتجاوز حد التأثير المتبادل والمقبول بينهما ليصل إلى حد تسلط الأزمة على الصحافة، وإخضاعها لوصايتها، كما يحاول الكشف عن الأسباب والدوافع التي تؤدي إلى خضوع الصحافة لتأثير الأزمة.
الإعلامي الدكتور محمد جرادات وقع كتابه «الكتابة الساخرة في الصحافة»، وصدر عن الآن ناشرون وموزعون في الأردن، قدم للكتاب الروائي الأردني هاشم غرايبة بقوله: «الكتابة الساخرة فن صعب وليس من السهل الغوص في عمق بنائها وآليات تشكلها، إلا أن د. جرادات استطاع في كتابه هذا أن يجمع بين المتناقضات، ويفك شيفرة السخرية، ويقدم لنا بناء أكاديمياً رشيقاً، تتحقق فيه أصالة المعلومات ودقتها إلى جانب النقد التحليلي».
الدكتور سيف بن راشد الجابري وقع كتابه «أخلاق اللاعب في الملاعب»، وصدر عن دار سيف للطباعة والنشر والتوزيع، ويتطرق لموضوع حيوي من واقع ما يجري في الملاعب من أحداث شغب، وسلوكيات مستهجنة تتنافى والقيم والمبادئ الاجتماعية والدينية، وتخرج عن إطار المنطق، وفي الكتاب نبذة تاريخية عن بدايات ممارسة الإنسان للنشاط البدني بدوافع فطرية وحاجات غريزية تعود لعصور ما قبل التاريخ.
وقعت الدكتورة وفاء محمد مصطفى أربعة كتب هي: «التفكير خارج الصندوق»، و«قوانين النجاح»، و«اكتشف ذاتك»، و«القوة النفسية»، وهي سلسلة من الكتب التي تعزز فن إدارة الذات وتحقيق النجاح بالمثابرة وتعزيز القوة الإيجابية وتطوير الشخصية.
بدوره وقع محمد الجشي كتابه «الكاريزما الإدارية.. مذكرات مدير»، ووقع الدكتور محمد عبدالله العوا «الاحتيال عبر الإنترنت وجرائم بطاقات الائتمان»، كما وقعت غاية الظاهري كتاب «صوت الرشاد».
الإعلامي والشاعر محمد أبو عرب وقع كتابه «رسالة في جيب بيكاسو.. حكايات الحب والسحر والإيمان» وصدر عن دار دوّن للنشر في مصر، من أجواء الكتاب نقرأ: «نحن كائنات من أسرار، ولدنا ونحن نحاول إخفاء شيء ما، نخفي مشاعرنا، قلقنا، مخاوفنا، أخطاءنا، لهذا ابتكرنا الحكايات، وتعلمنا سردها، في الحكايات نصبح أكثر قدرة على البوح، أكثر تحرراً، نقول كل ما يخيفنا، وما يخجلنا، وما نخشى عليه، نقوله علانية أو بالرموز والإشارات والدلالات، ونترك مهمة الاكتشاف للمستمعين والقراء، لهذا نحن ندين للحكايات بالقليل من السلام والاطمئنان فينا».
وعن دار أزمنة للنشر والتوزيع في الأردن، وقعت سميحة المصري التميمي «وتريات غجرية» ويتضمن العديد من النصوص المكتوبة بتكثيف عال وذات خصوصية في البحث وتقديم إجابات فلسفية ووجودية وصوفية.
كما شهد الركن توقيع الكتب الأدبية: «على حافة الهلاك» لعباس يحيى، «لوكان الأمر بيدي» لموزة عوض، «خطايا شارع 20» لأمل إسماعيل، «ديترويت» لفراس اللامي، «كل أسرار الحصول على وظيفة في دبي» لإيزابيليتا كاستيلهو، «مشاعر صامتة» لميرة رياض، «رسم الخواطر» لنيروز الطنبولي، «جيجي والآيباد» لمجدي محفوظ.
«دار العشاق» هي رواية جديدة وقعها ناصر عراق كتب على غلافها: «أن تقرأ كأنك تعيش وأن تعيش كأنك تتعرف للمرة الأولى على حياة أناس كنت تظن أن المدونات التاريخية قالت كلمتها عنهم وانتهى الأمر. كان على جميع من قدموا إلى المحروسة أن يكونوا مثل شارل محبين للجمال وصانعين له، ننتقل في هذه الرواية مع خطوات شارل ورفاقه من بسطاء المصريين: عصفور الحداد، النبوي سرحان، وأيوب السبع مستضيئين بصوت عمر صوب ولادة الحلم وتشكيل أفق جديد للمستقبل».
ووقعت فدوى الكيلاني ديوانيها الشعريين: «أسماء في حبرها الأخضر»، و«ظل لا يتبع صاحبه».
«لوحات من الحياة» هو عنوان الكتاب الذي وقعته شيرين سعيد رماح.
وقعت كفى سليمان روايتها «حب بلا عنوان» وصدرت عن دار وائل للنشر والتوزيع في الأردن، جاء الكتاب في محاور من بينها: سخرية قدر، للقلب رب يحميه، السجادة الحمراء، ليتني نملة، فراق.
«صوت فوق الغمام» ديوان جديد وقعته الشاعرة حياة دراغمة وصدر عن دار دجلة ناشرون وموزعون في الأردن.
وقعت فاطمة السجواني كتابها «تربية الأبناء في ظل التكنولوجيا الحديثة».

التقييمات
قم بإنشاء حسابك لتتمكن من تقييم المقالات

لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج"