* في خطوة عكسية ربما لمواجهة ظاهرة التسول التي سبق أن نشرنا عنها وتتمثل باستغلالهم نفق المشاة المقابل لمركز سيتي سنتر الشارقة، تم قطع التيار الكهربائي نهائياً عنه لمنع استخدامه من قبل المتسولين.
هذا الإجراء يهدد بانتشار أنواع أخرى من الجرائم مثل التحرش والسرقات، وهو ما يستوجب حلاً لمواجهة مشكلات النفق بعد إعادة الإنارة إليه طبعاً.
* لفت عدد من سكان البنايات إلى لجوء البعض منهم إلى التخلص من قطع الأثاث القديم لديهم بوضعها في طرقات البنايات، أو على أبواب شققهم، ما يعرقل الحركة في ممرات البنايات.
وطالبوا بوضع ضوابط مشددة في التعامل مع أي من السكان الذين يقومون بذلك، وإنذارهم بفسخ عقد الإيجار، أو عدم تجديده لهم.
* عملية تهريب الركاب ونقلهم بسيارات خصوصية مستمرة وتتكرر في مختلف مناطق الدولة حيث تعد مصدر دخل كبيراً من وراء الراغبين في التنقل هرباً من تسعيرة سيارات الأجرة.
ويتولى أصحاب السيارات نقلهم بحذر شديد بعد مخالفة بعضهم إثر تواجدهم في مواقع معروفة للمراقبين، لكن يبدو أن التشديد دفعهم إلى الحذر في اقتناص الركاب.
* يلجأ عدد من أصحاب المطاعم في مدينة العين إلى أساليب بدائية لنقل اللحوم وأسياخ الشاورما إلى مطاعمهم، حيث لوحظ قيام عدد منهم بذلك في سيارات خاصة معدة للركاب وبدون تغليف اللحوم، ما يعرضها للتلف.
وطالب زبائن لتلك المنشآت بفرض رقابة متخفية لمتابعة العمليات اليومية لتجهيز الأطعمة ونقلها والتعاطي معها.
