نبه أفراد المجتمع إلى خطورة إعلانات مراكز المساج، التي يجدونها على زجاج السيارات، وأبواب البيوت، وواجهات بعض المحال، والتي تظهر فيها عاملة المساج بصورة غير لائقة.
وأكدوا أن خطورتها أيضاً تكمن في إمكانية تواصل صغار السن هاتفياً معها؛ من خلال الأرقام المسجلة على الإعلان، الذي قد يجدونه ملقى هنا أو هناك، وينساقون في ما لا تحمد عقباه لاحقاً.
طالب عدد من سكان البنايات ملاكها بإلزام «النواطير» بالتدقيق على سلامة إنارة مواقف السيارات الداخلية فيها بشكل دوري.
وأكدوا خشيتهم على اسرهم وأطفالهم في هذا الشأن؛ لإمكانية اختباء أي شخص كان في الموقف المعتم، ومن ثم مهاجمتهم.
أكد أولياء أمور وجوب تدريب الطلبة الجدد في المراحل الصفية الأولى، ومن خلال حصص مدرسية افتراضية، على عملية التعلم عن بُعد، لعدم إمكانياتهم القيام بذلك؛ لضعف قدرتهم على تدريس الأبناء بهذا النمط التعليمي. وقالوا: إن على المدارس القيام بذلك مع بداية العام الدراسي الجديد،، حتى يحقق الأبناء نتائج جيدة، ولتجنب مواجهة صعوبات تعليمية، وإخفافات خلاله.
شكا سكان إمارة الشارقة، من عدم منطقية أنظمة عدد من مكاتب الإيجار في الإمارة في التعامل مع المستأجرين القدامى، مؤكدين أن عدداً كبيراً من تلك المكاتب تقدم قيمة مخفضة للمستأجرين الجدد، فيما تزيد القيمة الإيجارية في حال التجديد للمستأجرين القدامى لنفس الوحدات السكنية، مطالبين بمساواة القيمة الإيجارية بين جميع سكان الوحدات المتطابقة، خاصة وأن للمستأجرين القدامى الأحقية بالتخفيض.
