اختتمت دائرة الأشغال العامة بالشارقة، فعاليات «عام زايد»، التي أقيمت خلال 2018؛ بإنشاء «ركن زايد»، أمام مبنى فرعها بمدينة دبا الحصن.
وأوضحت المهندسة إسراء النقبي من فرع دبا الحصن، أن تصميم «ركن زايد»؛ جاء كحديقة مصغرة؛ تعبر عن الخير والأثر الطيب، الذي تركه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه.
وكانت الدائرة قد نفذت 15 مبادرة وفعالية؛ استهدفت العديد من الجوانب الراسخة في حياة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه؛ وذلك في المقر الرئيسي بالناصرية.
وأوضحت مريم المازمي مدير «مركز الاتصال المؤسسي»،: «إن دائرة الأشغال العامة في الشارقة، أطلقت مبادرات متنوعة خلال «عام زايد» ضمن سبعة محاور؛ هي:
«لن ننساك يا زايد، وزايد والتسامح، هذا ما كان يحبه زايد، وغرس زايد، وزايد والتعليم، وزايد والتسامح، وزايد الحكيم»؛ اشتملت على تنظيم فعاليات بقطاعات النشر والطباعة والأنشطة على وسائل التواصل الاجتماعي، والزيارات والمساعدات الإنسانية والمسابقات والمحاضرات وورش العمل؛ لتعريف الجميع إلى أثر المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه، وشخصيته ومبادئه وقيمه وإرثه، وتسليط الضوء على مناقبه ومآثره، وأبرز إنجازاته محلياً وإقليمياً وعالمياً».
من جانبها، أوضحت نورة الزرعوني: «إن من أبرز الفعاليات؛ زيارة دار المسنين والجلوس معهم والتحدث إليهم؛ بهدف ربط أواصر العلاقات القوية بين الآباء، الذين عاصروا بداية الاتحاد، والجيل الجديد»، كما رصد فريق زايد جميع الفعاليات الإنسانية، التي تزيد من الترابط الإنساني والأسري والمجتمعي.
وأوضحت المهندسة إسراء النقبي من فرع دبا الحصن، أن تصميم «ركن زايد»؛ جاء كحديقة مصغرة؛ تعبر عن الخير والأثر الطيب، الذي تركه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه.
وكانت الدائرة قد نفذت 15 مبادرة وفعالية؛ استهدفت العديد من الجوانب الراسخة في حياة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه؛ وذلك في المقر الرئيسي بالناصرية.
وأوضحت مريم المازمي مدير «مركز الاتصال المؤسسي»،: «إن دائرة الأشغال العامة في الشارقة، أطلقت مبادرات متنوعة خلال «عام زايد» ضمن سبعة محاور؛ هي:
«لن ننساك يا زايد، وزايد والتسامح، هذا ما كان يحبه زايد، وغرس زايد، وزايد والتعليم، وزايد والتسامح، وزايد الحكيم»؛ اشتملت على تنظيم فعاليات بقطاعات النشر والطباعة والأنشطة على وسائل التواصل الاجتماعي، والزيارات والمساعدات الإنسانية والمسابقات والمحاضرات وورش العمل؛ لتعريف الجميع إلى أثر المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه، وشخصيته ومبادئه وقيمه وإرثه، وتسليط الضوء على مناقبه ومآثره، وأبرز إنجازاته محلياً وإقليمياً وعالمياً».
من جانبها، أوضحت نورة الزرعوني: «إن من أبرز الفعاليات؛ زيارة دار المسنين والجلوس معهم والتحدث إليهم؛ بهدف ربط أواصر العلاقات القوية بين الآباء، الذين عاصروا بداية الاتحاد، والجيل الجديد»، كما رصد فريق زايد جميع الفعاليات الإنسانية، التي تزيد من الترابط الإنساني والأسري والمجتمعي.
