تعزز دولة الإمارات مكانتها في مجال الفضاء، برؤية للمستقبل، واستراتيجية وطنية؛ لتمكين الجيل القادم من حلول الاستدامة.
ورصد تقرير لوكالة أنباء الإمارات (وام)، الطفرة الكبيرة، التي حققها قطاع الفضاء في الإمارات؛ حيث تسعى الدولة؛ لاستكشاف المريخ؛ عبر مشروع طموح؛ هو «مسبار الأمل»، الذي من المقرر أن يدخل مدار المريخ بحلول عام 2021؛ لتحفيز الاهتمام بالأبحاث الفضائية، والاستفادة من الابتكارات العلمية والتقنيات المحلية في استكشاف الفضاء؛ لدفع عجلة التنمية.
وذكر التقرير أن تقنيات الفضاء الواعدة، تكتسب زخماً جديداً؛ نتيجة التطبيقات المتنوعة المتاحة حالياً، التي ستمهد الطريق أمام اختراعات جديدة؛ كتحويل النفايات من المواد البلاستيكية إلى منتجات نفطية، وتطوير علاجات جديدة لأمراض هشاشة العظام، إضافة إلى استخدام الأقمار الصناعية؛ لمراقبة مختلف أنماط الهجرة.
وقال الدكتور المهندس محمد ناصر الأحبابي مدير عام وكالة الإمارات للفضاء: «نتطلع للمشاركة ب«أسبوع أبوظبي للاستدامة»؛ كونه يسلط الضوء على إنجازات الإمارات في مجال استكشاف الفضاء، وتشجيع المواهب العلمية الشابة؛ للوصول بإمكاناتهم الإبداعية إلى أقصى الحدود؛ من خلال المشاركة الفاعلة في هذا المجال». (وام)
ورصد تقرير لوكالة أنباء الإمارات (وام)، الطفرة الكبيرة، التي حققها قطاع الفضاء في الإمارات؛ حيث تسعى الدولة؛ لاستكشاف المريخ؛ عبر مشروع طموح؛ هو «مسبار الأمل»، الذي من المقرر أن يدخل مدار المريخ بحلول عام 2021؛ لتحفيز الاهتمام بالأبحاث الفضائية، والاستفادة من الابتكارات العلمية والتقنيات المحلية في استكشاف الفضاء؛ لدفع عجلة التنمية.
وذكر التقرير أن تقنيات الفضاء الواعدة، تكتسب زخماً جديداً؛ نتيجة التطبيقات المتنوعة المتاحة حالياً، التي ستمهد الطريق أمام اختراعات جديدة؛ كتحويل النفايات من المواد البلاستيكية إلى منتجات نفطية، وتطوير علاجات جديدة لأمراض هشاشة العظام، إضافة إلى استخدام الأقمار الصناعية؛ لمراقبة مختلف أنماط الهجرة.
وقال الدكتور المهندس محمد ناصر الأحبابي مدير عام وكالة الإمارات للفضاء: «نتطلع للمشاركة ب«أسبوع أبوظبي للاستدامة»؛ كونه يسلط الضوء على إنجازات الإمارات في مجال استكشاف الفضاء، وتشجيع المواهب العلمية الشابة؛ للوصول بإمكاناتهم الإبداعية إلى أقصى الحدود؛ من خلال المشاركة الفاعلة في هذا المجال». (وام)
