*طالب عدد من سكان مدينة العين الجهات المعنية بإلزام أصحاب البيوت الاستثمارية غير المؤجرة بإغلاقها وعدم تركها مهملة خاصة التي يجري تجهيزها للهدم، وذلك لتجنب استغلالها من قبل بعض أصحاب النفوس الضعيفة.
*اشتكى مجموعة من الموظفين من الاستغناء عن خدماتهم، بعد الخصخصة، وأكدوا أن الإشكالية الكبرى في تولي القطاع الخاص إدارة بعض الأقسام في المؤسسات الحكومية، تتمثل في فصل الموظفين السابقين، نتيجة إعادة هيكلة الشركة التي تولت إدارة القسم، وتحديث أنظمتها وتطويرها.
وتساءلوا، لماذا يُستغنى عن عدد كبير من الموظفين من أصحاب الخبرات؟ ولماذا لا تضع المؤسسات بعض الشروط، لضمان حقوق موظفيها السابقين؟
*طالب مجموعة من المواطنين باستحداث لجنة وطنية لتقصي احتياجات المواطنين، من علاج وسكن ودعم مالي.
وقالوا: «نسمع كثيراً من القصص في وسائل الإعلام عن منغصات يعيشها المواطنون لسبب ما، وهم بحاجة إلى من يمد لهم يد العون، حتى لا يضطروا إلى الإفصاح أمام العلن عن مشكلتهم».
*أعرب عدد من المواطنين عن امتعاضهم من ندرة المراكز التأهيلية التخصصية الداخلية.
وأكدوا أن المستشفيات الحكومية تفتقر إلى مثل تلك المراكز، وتقتصر خدماتها على العلاج التأهيلي النهاري، الذي يفرض زيارة المريض إلى المستشفى ثلاث مرات في الأسبوع، ما يشكل عبئاً على المرضى، خاصة من فقدوا قدرتهم على الحركة، ويحتاجون إلى سيارة إسعاف لنقلهم.
