* اشتكت مجموعة من المواطنين من البطالة، وعدم حصولهم على وظيفة رغم تخرجهم في الجامعة والتسجيل في الجهات المعنية بالتوظيف، وحضور معارض التوظيف، وطالبوا بضرورة توفير فرص عمل للمواطنين بمجرد تخرجهم في الجامعة ضمن آلية واضحة ومدروسة، ومراقبة معارض التوظيف التي لا توفر وظائف حقيقية للمواطنين، وسد الفجوة ما بين الخاص والحكومي.
* طالب مستهلكون دائرة الطاقة بإعادة النظر في النظام الجديد لتسديد فواتير الماء والكهرباء في أبوظبي الذي يشترط على المستهلك تسديد قيمة الفاتورة بما تتضمنه من فلوس، دون زيادة أو نقصان، ما يضطر المستهلك إلى تسديد المبلغ لأقرب درهم.
وقالوا إنه إذا كانت قيمة الفاتورة 530 درهماً و80 فلساً مثلًا، فانه يسدد 531 درهماً، ويصدر وصل الاستلام بـ 530 درهماً و80 فلساً، كما أنه لا يقبل التسديد عن طريق بطاقات الائتمان في غالبية منافذ التحصيل.
* أكد مواطنون ومقيمون في الدولة أن ثقافة التبرع بالأعضاء لا تحظى بالقدر الكافي من الانتشار، ولا توجد برامج فعلية لتوعية المجتمع بأهمية هذا العمل الإنساني. وأكدوا أن المجتمع بحاجة إلى تعزيز ثقافة التبرع بعد الوفاة، فضلًا عن نشر قصص واقعية لمتبرعين أنقذوا حياة آخرين.
* أكد أطباء أن اللهث خلف جراحات السمنة وأدوية التنحيف، لا يتعلق بالجانب الصحي، بل هو بحث عن المظهر الخارجي والرشاقة.
وأوضحوا أن الإعلانات التي تملأ مواقع التواصل الاجتماعي حول علاجات السمنة زادت من هوس الطلب عليها، وطالبوا بضرورة تشديد الرقابة على الإعلانات الصحية.
