نظّم بيت الشعر في تطوان أمسيتين شعريتين، على هامش معرض الدار البيضاء في المغرب، شارك في الأمسية الأولى الشاعرة، إكرام عبدي، التي تألقت بقصائدها الغنائية، بإيقاعية عالية، أعقبها الشاعر عزيز إزغاي الذي قرأ نصوصاً شعرية استمدت عمقها البصري من تجربته في الفن التشكيلي. الشاعر نبيل منتصر قرأ في الأمسية مقاطع من ديوانه الجديد.
ثاني الأمسيات الشعرية، استضافت الشاعر السوري نوري الجراح، والشاعرة الإيطالية فاليريا دي فليتشي، والشاعر العراقي شاكر لعيبي، والفلسطيني خالد الناصري. ومما قرأت فاليريا: «أجوب شواطئ لم تطأها قدم/ شواطئ يحجبها الليل/ من عمق الكأس أجني/ القطرة الأخيرة المفقودة»، وتقول في مقطع آخر «أرى القطرة تجري/ عبر مسالك معتمة/ شبابيك أبيات شعرية/ على صفحة الفجر الشفافة».
أما الشاعر خالد الناصري، فقد قرأ قصائد حب وحنين، بمناسبة «عيد الحب»، قال في إحداها «أجيء على هيئة العاشقين/ وما عندي من كلام أنا/ كنت أجيء وكل من حولي يشير إلي: لا تتكلم وإلا أحرقناك/ وما عندي من كلام أنا/ أجيء على هيئة العاشقين/ أفكر في كلام عن الحب».
ثاني الأمسيات الشعرية، استضافت الشاعر السوري نوري الجراح، والشاعرة الإيطالية فاليريا دي فليتشي، والشاعر العراقي شاكر لعيبي، والفلسطيني خالد الناصري. ومما قرأت فاليريا: «أجوب شواطئ لم تطأها قدم/ شواطئ يحجبها الليل/ من عمق الكأس أجني/ القطرة الأخيرة المفقودة»، وتقول في مقطع آخر «أرى القطرة تجري/ عبر مسالك معتمة/ شبابيك أبيات شعرية/ على صفحة الفجر الشفافة».
أما الشاعر خالد الناصري، فقد قرأ قصائد حب وحنين، بمناسبة «عيد الحب»، قال في إحداها «أجيء على هيئة العاشقين/ وما عندي من كلام أنا/ كنت أجيء وكل من حولي يشير إلي: لا تتكلم وإلا أحرقناك/ وما عندي من كلام أنا/ أجيء على هيئة العاشقين/ أفكر في كلام عن الحب».
