* اشتكى متعاملو أحد البنوك من خدمات الرد الآلي الخاص ببعض البنوك التي حولتها إلى خدمات مدفوعة، حيث لا يتمكن العميل من إجراء اتصال لتفعيل بطاقة، أو الإبلاغ عن بطاقة مفقودة بغير رصيد كاف، ما يسبب خطراً على متعاملي البنوك.
وطالبوا برقم مجاني يمكّن العميل من الحديث إلى مسؤول خدمة العملاء في حالة فقدان بطاقة الصراف الآلي، أو الائتمان.
* طالب عدد من المراجعين في أبوظبي، بعض المنشآت الصحية بتوفير مواقف إضافية للسيارات، أو خدمة صف السيارات، حيث يقضي العديد منهم ما يزيد على ال30 دقيقة وهم يبحثون عن أماكن مخصصة للاصطفاف، ما يتسبب بالتأخر عن الطبيب لحين إيجاد موقف خال، نتيجة لامتلاء المواقف على مدار الساعة، فيما يضطر البعض الآخر اللجوء لسيارات الأجرة منعاً لإضاعة الوقت في البحث.
* أبدى كثير من أفراد المجتمع استياءهم من استغلال محال، أو صيدليات، أو مراكز تسوّق، للأزمة التي تجتاح العالم، وباء «كورونا»، وتداعياته، وآثاره، ورفع أسعار بعض المستلزمات الضرورية لمواجهة الوباء، من كمامات، وقفازات، وأدوات تعقيم، بشكل مبالغ فيه جداً، ما وضع المستهلكين أمام أحد خيارين: إمّا الشراء بهذه الأسعار الجنونية، وإما اللجوء إلى المنتجات الرخيصة التي تفتقر إلى الجودة، وطالبوا بردع هؤلاء، وضربهم بيد من حديد.
* دعا عدد من أفراد الجمهور إلى وقف إعلانات بيع بعض السيدات لأطعمة يطهينها في منازلهن. وأشاروا إلى أن عملية بيع هذه الأطعمة غير مضمونة في ما يتعلق بالتعقيم، إضافة إلى أن تسليمها، واستلامها يؤديان إلى الاختلاط الذي يعزز من فرص انتشار فيروس كورونا.
