دبي : الخليج
أطلقت مراكز تسوق "ماجد الفطيم" مبادرة "يا بيروت" من أجل توفير الدعم والمساعدات للشعب اللبناني بعد الانفجار المأساوي الذي هز بيروت في 4 أغسطس الجاري.
وتشارك في هذه المبادرة - التي أطلقت بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر الإماراتي - كافة مراكز التسوق التابعة لشركة "ماجد الفطيم" في دولة الإمارات ، حيث سيتم جمع التبرعات وتوزيعها على العائلات اللبنانية والأفراد الذين تضرروا جراء تفجير بيروت.
وحثت الشركة عملاءها من المتسوقين وزوار مراكزها التجارية وكافة أفراد المجتمعات المحيطة بها على مد يد العون للشعب اللبناني من خلال تقديم التبرعات والمستلزمات الأساسية حيث تشمل هذه التبرعات السلع الغذائية الغير قابلة للتلف والألبسة والأجهزة الإلكترونية والكتب والألعاب.
وقال فؤاد منصور شرف، المدير العام لإدارة العقارات في الإمارات والبحرين وعمان لدى "ماجد الفطيم العقارية" إن الحادث المأساوي الذي شهده لبنان ترك أثرا كبيرا علينا جميعا حيث ندرك صعوبة هذه الأوقات التي يعيشها الشعب اللبناني في كافة أرجاء العالم.
وأضاف أنه لدى الشركة حضور واسع من خلال أعمالها المتعددة في لبنان منذ سنوات طويلة شهدت خلالها الشركة نموا كبيرا لتكون اليوم جزءا فاعلا من مجتمعه المحلي.
أطلقت مراكز تسوق "ماجد الفطيم" مبادرة "يا بيروت" من أجل توفير الدعم والمساعدات للشعب اللبناني بعد الانفجار المأساوي الذي هز بيروت في 4 أغسطس الجاري.
وتشارك في هذه المبادرة - التي أطلقت بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر الإماراتي - كافة مراكز التسوق التابعة لشركة "ماجد الفطيم" في دولة الإمارات ، حيث سيتم جمع التبرعات وتوزيعها على العائلات اللبنانية والأفراد الذين تضرروا جراء تفجير بيروت.
وحثت الشركة عملاءها من المتسوقين وزوار مراكزها التجارية وكافة أفراد المجتمعات المحيطة بها على مد يد العون للشعب اللبناني من خلال تقديم التبرعات والمستلزمات الأساسية حيث تشمل هذه التبرعات السلع الغذائية الغير قابلة للتلف والألبسة والأجهزة الإلكترونية والكتب والألعاب.
وقال فؤاد منصور شرف، المدير العام لإدارة العقارات في الإمارات والبحرين وعمان لدى "ماجد الفطيم العقارية" إن الحادث المأساوي الذي شهده لبنان ترك أثرا كبيرا علينا جميعا حيث ندرك صعوبة هذه الأوقات التي يعيشها الشعب اللبناني في كافة أرجاء العالم.
وأضاف أنه لدى الشركة حضور واسع من خلال أعمالها المتعددة في لبنان منذ سنوات طويلة شهدت خلالها الشركة نموا كبيرا لتكون اليوم جزءا فاعلا من مجتمعه المحلي.
