أعلنت مؤسسة بارجيل للفنون تشكيل مجلس التحرير المكلف بإنجاز كتاب «بناء الشارقة» الذي يبحث ويوثق مشهد العمارة الحديثة في مدينة الشارقة.
ويضم الفريق التحريري المشارك في الكتاب تود ريس، والباحثة الرئيسية ريم خورشيد، ومحرر الصور عمار العطار، إضافة إلى الباحثة نورة المحمود.
وسيركز الكتاب - المتوقع إصداره في ربيع عام 2020 - على التصاميم المعمارية التي اكتمل إنشاؤها في المدينة خلال الفترة بين منتصف الستينات ومنتصف الثمانينات من القرن الماضي، ويعتبر نتاجاً لمشروع بحثي معماري مكثف، ومستمر كان بدأه الشيخ سلطان سعود القاسمي مؤسس ومالك «بارجيل للفنون» في عام 2016 لتسليط الضوء على النهضة العمرانية الحديثة في الشارقة.
وسيضم الكتاب عدداً غير مسبوق من الصور الأرشيفية التي لم يتم عرضها من قبل، تتضمن الملامح العمرانية لمدينة الشارقة في سبعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى تصاميم ومخططات معمارية يتم نشرها للمرة الأولى، وسيقدم المدينة كموقع مهم عالمياً في دراسات الحداثة والتحديث، فيما سيتم الحصول على أغلب هذه المواد الأرشيفية من قاطني المدينة، والخبراء الذين اسهموا في بنائها.
كما سيتم تكليف عدة كتاب لإثراء الرؤى التي يقدمها الكتاب حول الحياة اليومية في المدينة، إضافة إلى القصص والأحداث التي يتولى الفريق التحريري جمعها.
وبعد إصدار الكتاب سيتم تعميم قاعدة البيانات هذه التي تستعرض التاريخ العمراني والحضري للشارقة ومشاركتها مع المؤسسات المحلية. «وام»
ويضم الفريق التحريري المشارك في الكتاب تود ريس، والباحثة الرئيسية ريم خورشيد، ومحرر الصور عمار العطار، إضافة إلى الباحثة نورة المحمود.
وسيركز الكتاب - المتوقع إصداره في ربيع عام 2020 - على التصاميم المعمارية التي اكتمل إنشاؤها في المدينة خلال الفترة بين منتصف الستينات ومنتصف الثمانينات من القرن الماضي، ويعتبر نتاجاً لمشروع بحثي معماري مكثف، ومستمر كان بدأه الشيخ سلطان سعود القاسمي مؤسس ومالك «بارجيل للفنون» في عام 2016 لتسليط الضوء على النهضة العمرانية الحديثة في الشارقة.
وسيضم الكتاب عدداً غير مسبوق من الصور الأرشيفية التي لم يتم عرضها من قبل، تتضمن الملامح العمرانية لمدينة الشارقة في سبعينات وثمانينات القرن الماضي، إضافة إلى تصاميم ومخططات معمارية يتم نشرها للمرة الأولى، وسيقدم المدينة كموقع مهم عالمياً في دراسات الحداثة والتحديث، فيما سيتم الحصول على أغلب هذه المواد الأرشيفية من قاطني المدينة، والخبراء الذين اسهموا في بنائها.
كما سيتم تكليف عدة كتاب لإثراء الرؤى التي يقدمها الكتاب حول الحياة اليومية في المدينة، إضافة إلى القصص والأحداث التي يتولى الفريق التحريري جمعها.
وبعد إصدار الكتاب سيتم تعميم قاعدة البيانات هذه التي تستعرض التاريخ العمراني والحضري للشارقة ومشاركتها مع المؤسسات المحلية. «وام»
