* شكا عدد من أولياء الأمور في مدرسة بدبي أنه تم بيع المدرسة لشخص آخر وبناء عليه تم استبدال المدرسين بآخرين أقل في الكفاءة ما ترتيب عليه ضعف الحاصل الدراسي لدى عدد من الطلاب بسبب كثرة الإجازات لحل الموضوع، وتم تقديم الامتحانات مرتين بدل ثلاث في السنه وتم امتحانهم ورسوب عدد كبير في اللغة الإنجليزية وعند مراجعة أولياء الأمور للمدرسة قالوا إنه خطأ من نظام المدرسة وسيقومون بحل الموضوع.
* اشتكيت مجموعة من المواطنين والمقيمين من فوضى عالم الإعلانات التجارية، سواء عبر المنصات المنتشرة، أو عبر الهاتف، ناهيك عن العبث غير المحدود في مواقع التواصل.
وأكدوا أن الحاصل بسوق الإعلانات بحاجة إلى إعادة نظر، ووضع القوانين التي تنظم العملية، حتى لا ينتهك المعلنون خصوصية أفراد المجتمع، في ظل مزاحمتنا في منازلنا وهواتفنا وسياراتنا وحساباتنا ورحلاتنا.
* أشاد مواطنون ومقيمون بالخدمات الذكية في مؤسساتنا، التي سهلت على المراجعين الكثير، لدرجة استغنائهم عن زيارة مقار المراكز، فبكبسة زر يحصلون على الخدمة وتصل طلباتهم إلى المنازل، وانتقدوا الجهات التي ما زلنا نشهد كثافة المراجعين في مراكز الخدمة فيها، فما الذي تحقق بعد الخدمة الذكية؟ وهذا ينطبق على المؤسسات التي لم تفعل خدماتها بطريقة تختصر الوقت، وما زالت تستعين بالإجراءات الروتينية الطويلة.
* أكد أهال أن هناك فئات من أصحاب الهمم دُمجت في المدارس، وهي غير قادرة فعلياً على التعلّم فيها؛ لأنها تحتاج إلى تأهيل خاص وتعليم خاص، وهذا النوع من الدمج غير صحيح، ولا يصب في مصلحة الفئة المستهدفة، بل يزيد العبء عليها وعلى الكادر التعليمي.
