** استجابت هيئة الشارقة للتعليم الخاص مع ما نشرته «الخليج» في زاوية عيون حول شكوى لولي أمر طالبين، حيث أنهيت خدماته من عمله، واضطر إلى الرحيل مصطحباً أبناءه ليلحقهم بمدرسة في وطنه، ولكن تعنت المدرسة في تسليمه شهادات أبنائه حال دون التحاقهم بالمدرسة، وطلبت منه إدارة المدرسة سداد المصاريف.
وراجعت الهيئة المدرسة، وبعدها فوجئ ولي الأمر باتصال من محاسب المدرسة يفيده بأن ملف أبنائه جاهز ليتسلمه.
** اشتكى مواطنون أن تخصصات جامعية بات يعاني خريجوها البطالة، وسُجلت أسماؤهم في قائمة الباحثين عن عمل لسنوات طويلة، وعلى الرغم من ذلك ما زالت تستقطب الجامعات المزيد من الطلبة، فلماذا لا ينسق مع تلك الجامعات لإغلاق تلك التخصصات مؤقتاً؟ ولماذا لا يُشجع هؤلاء الطلبة للالتحاق بتخصصات مطلوبة في سوق العمل؟
** قدم مجموعة من المواطنين ملاحظات تتمثل بدعوة المؤسسات الحكومية وشبه الحكومية للفاشنيستات، ليقدمن محاضرة للموظفين أو الطلبة في الجامعات، ولكن السؤال الذي يطرح نفسه، ما الهدف من دعوتهن؟ وبماذا سيفيدون الطلبة أو الموظفين؟
** علق مجموعة من المشترين أن هناك عدم جدية في نسب «الحسم» التي تروّج، فالأسعار التي توضع على أي منتج بعد «الخفض»، تكون هي نفسها قبل العرض، وهناك عروض لسلع تحت عنوان «عرض خاص» لجذب المستهلكين، ليجدها الزبائن بأسعار تفوق سعرها الأصلي الذي تباع به خارج العروض.
