أمام صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، وبحضور سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، والفريق سموّ الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، وسموّ الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير شؤون الرئاسة، أدى في قصر الرئاسة بأبوظبي، صباح أمس، ستة سفراء جدد للدولة، معينين لدى عدد من الدول الشقيقة والصديقة، اليمين القانونية.
كما تسلّم صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، أوراق اعتماد أربعة سفراء جدد معينين لدى الدولة، لعدد من الدول الشقيقة والصديقة.
حضر مراسم أداء اليمين وتسليم أوراق الاعتماد، الدكتورة أمل القبيسي، رئيسة المجلس الوطني الاتحادي، والشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح، وأحمد جمعة الزعابي، نائب وزير شؤون الرئاسة، والدكتور أنور قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية، وريم الهاشمي، وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي، ومحمد البواردي وزير دولة لشؤون الدفاع، ومحمد إبراهيم الشيباني، مدير ديوان صاحب السموّ حاكم دبي، وخليفة سعيد سليمان، المدير العام لدائرة التشريفات والضيافة في دبي، إلى جانب عدد من المسؤولين في وزارة الخارجية والتعاون الدولي.
فقد أقسم بالله العظيم، الشيخ سلطان بن حمدان بن زايد آل نهيان، سفير الدولة المعين لدى مملكة البحرين، وعلي الكعبي، سفير الدولة المعين لدى المملكة المغربية، وهزاع القحطاني، سفير الدولة المعين لدى جمهورية رواندا، وساعد المهيري، سفير الدولة المعين لدى جمهورية بنجلاديش الشعبية، وفهد التفاق، سفير الدولة المعين لدى جمهورية نيجيريا الاتحادية، وعبيد الظاهري، سفير الدولة المعين لدى جمهورية فيتنام الاشتراكية، على أن يكونوا مخلصين لدولة الإمارات ورئيسها، ويحترموا دستور الدولة وقوانينها، ويضعوا مصلحة الدولة فوق كل اعتبار، ويؤدوا أعمال وظيفتهم بكل أمانة وإخلاص، ويحافظوا على أسرارها.
وتمنى صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد، للسفراء الجدد، النجاح والتوفيق في أداء المهام التي أوكلتها إليهم قيادتهم، ووجههم بأن يكونوا رسل محبة وسلام وتسامح لدولتهم، ويتسموا بالتواضع وطيب الأخلاق، والتعامل الحسن مع كل الناس، بغض النظر عن جنسياتهم وثقافاتهم وطبقاتهم الاجتماعية. مشدداً سموّه، على ضرورة توفير شتى أنواع الرعاية والمساعدة، من قبل السفراء والموظفين في سفارات الدولة في الخارج، إلى كل مواطن يحتاج إلى المساعدة والعون، خاصة المرضى والطلبة والمسنين، والسياح ورجال الأعمال.
وأعرب السفراء عن اعتزازهم بتمثيل دولتهم وقيادتهم وشعبهم في الخارج، معاهدين الله والقيادة الرشيدة، بأن يكونوا خير رسل لدولة الخير والعطاء والتسامح، وخير عون لكل مواطن ومواطنة في بلاد الغربة.
كما تسلم صاحب السموّ نائب رئيس الدولة، أوراق اعتماد، سمير المنصر، سفير الجمهورية التونسية، وتييجي بيرهي، سفير جمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية، وشهاب دندن، سفير الجمهورية اللبنانية، وبوجدان كولاروف، سفير جمهورية بلغاريا، الذين نقلوا تحيات زعماء دولهم، إلى صاحب السموّ الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وإلى سموّه شخصياً، وتمنياتهم لدولة الإمارات وشعبها، بدوام التقدم والرخاء، في ظل قيادته المتبصرة. وأعربوا عن سعادتهم بتمثيل بلدانهم في دولة الإمارات، التي تحظى بكل الثقة والاحترام لدى دول العالم كافة.
ورحب صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد، بالسفراء، وتمنى لهم إقامة طيبة وسعيدة على أرض بلادنا، وفي كنف مجتمعنا الذي يحتضن القريب والبعيد بكل المودة وسعة الصدر، وطيب المعاملة مع جميع الأجناس والأعراق دون تمييز.
ودعا سموّه، محدثيه من السفراء العرب والأجانب، إلى أن يعملوا بجد وإخلاص؛ لتطوير علاقات الأخوة والصداقة بين دولة الإمارات ودولهم. مؤكداً لهم أن أبواب حكومته ووزرائها مفتوحة لهم، خاصة وزارة الخارجية والتعاون الدولي، وعلى رأسها سموّ الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، ومعاونيه من وزراء وموظفين، وهم جميعاً على استعداد لاستقبال أي من السفراء؛ للمساعدة والدعم وتبادل وجهات النظر والآراء البناءة، التي تسهم في تعزيز علاقات دولتنا مع سائر الدول الشقيقة والصديقة، بما يحفظ لشعوبنا جميعاً مصالحهم المشتركة في شتى الميادين السياسية والاقتصادية والسياحية والثقافية وغيرها. (وام)
كما تسلّم صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، أوراق اعتماد أربعة سفراء جدد معينين لدى الدولة، لعدد من الدول الشقيقة والصديقة.
حضر مراسم أداء اليمين وتسليم أوراق الاعتماد، الدكتورة أمل القبيسي، رئيسة المجلس الوطني الاتحادي، والشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح، وأحمد جمعة الزعابي، نائب وزير شؤون الرئاسة، والدكتور أنور قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية، وريم الهاشمي، وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي، ومحمد البواردي وزير دولة لشؤون الدفاع، ومحمد إبراهيم الشيباني، مدير ديوان صاحب السموّ حاكم دبي، وخليفة سعيد سليمان، المدير العام لدائرة التشريفات والضيافة في دبي، إلى جانب عدد من المسؤولين في وزارة الخارجية والتعاون الدولي.
فقد أقسم بالله العظيم، الشيخ سلطان بن حمدان بن زايد آل نهيان، سفير الدولة المعين لدى مملكة البحرين، وعلي الكعبي، سفير الدولة المعين لدى المملكة المغربية، وهزاع القحطاني، سفير الدولة المعين لدى جمهورية رواندا، وساعد المهيري، سفير الدولة المعين لدى جمهورية بنجلاديش الشعبية، وفهد التفاق، سفير الدولة المعين لدى جمهورية نيجيريا الاتحادية، وعبيد الظاهري، سفير الدولة المعين لدى جمهورية فيتنام الاشتراكية، على أن يكونوا مخلصين لدولة الإمارات ورئيسها، ويحترموا دستور الدولة وقوانينها، ويضعوا مصلحة الدولة فوق كل اعتبار، ويؤدوا أعمال وظيفتهم بكل أمانة وإخلاص، ويحافظوا على أسرارها.
وتمنى صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد، للسفراء الجدد، النجاح والتوفيق في أداء المهام التي أوكلتها إليهم قيادتهم، ووجههم بأن يكونوا رسل محبة وسلام وتسامح لدولتهم، ويتسموا بالتواضع وطيب الأخلاق، والتعامل الحسن مع كل الناس، بغض النظر عن جنسياتهم وثقافاتهم وطبقاتهم الاجتماعية. مشدداً سموّه، على ضرورة توفير شتى أنواع الرعاية والمساعدة، من قبل السفراء والموظفين في سفارات الدولة في الخارج، إلى كل مواطن يحتاج إلى المساعدة والعون، خاصة المرضى والطلبة والمسنين، والسياح ورجال الأعمال.
وأعرب السفراء عن اعتزازهم بتمثيل دولتهم وقيادتهم وشعبهم في الخارج، معاهدين الله والقيادة الرشيدة، بأن يكونوا خير رسل لدولة الخير والعطاء والتسامح، وخير عون لكل مواطن ومواطنة في بلاد الغربة.
كما تسلم صاحب السموّ نائب رئيس الدولة، أوراق اعتماد، سمير المنصر، سفير الجمهورية التونسية، وتييجي بيرهي، سفير جمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية، وشهاب دندن، سفير الجمهورية اللبنانية، وبوجدان كولاروف، سفير جمهورية بلغاريا، الذين نقلوا تحيات زعماء دولهم، إلى صاحب السموّ الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وإلى سموّه شخصياً، وتمنياتهم لدولة الإمارات وشعبها، بدوام التقدم والرخاء، في ظل قيادته المتبصرة. وأعربوا عن سعادتهم بتمثيل بلدانهم في دولة الإمارات، التي تحظى بكل الثقة والاحترام لدى دول العالم كافة.
ورحب صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد، بالسفراء، وتمنى لهم إقامة طيبة وسعيدة على أرض بلادنا، وفي كنف مجتمعنا الذي يحتضن القريب والبعيد بكل المودة وسعة الصدر، وطيب المعاملة مع جميع الأجناس والأعراق دون تمييز.
ودعا سموّه، محدثيه من السفراء العرب والأجانب، إلى أن يعملوا بجد وإخلاص؛ لتطوير علاقات الأخوة والصداقة بين دولة الإمارات ودولهم. مؤكداً لهم أن أبواب حكومته ووزرائها مفتوحة لهم، خاصة وزارة الخارجية والتعاون الدولي، وعلى رأسها سموّ الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، ومعاونيه من وزراء وموظفين، وهم جميعاً على استعداد لاستقبال أي من السفراء؛ للمساعدة والدعم وتبادل وجهات النظر والآراء البناءة، التي تسهم في تعزيز علاقات دولتنا مع سائر الدول الشقيقة والصديقة، بما يحفظ لشعوبنا جميعاً مصالحهم المشتركة في شتى الميادين السياسية والاقتصادية والسياحية والثقافية وغيرها. (وام)
