نجح المغامر الإماراتي سعيد المعمري مع مجموعة من مرضى السرطان، من تسلق قمة «مون بلون» في الجانب الفرنسي من جبال الألب الأوروبية.
ويقول المعمري: «أبعث رسالة شكر وتقدير إلى كل من يبثون الأمل في نفوس الناس، خصوصاً من مرضى السرطان الذين لا يزالون تحت العلاج، وخاضوا مغامرة التسلق تلك ضمن مبادرة تحدي المرض التي تنظمها مؤسسة أينا موتسنتس الخيرية».
وتطوع المعمري لمشاركة المتسلقين وتدريبهم طوال أسبوع قبل الوصول إلى قمة «مون لون». ويضيف: «أحب المشاركة للتخفيف عن آلام المرضى فوجدتهم في الواقع منبعاً للفرح والمرح، مفعمين بالحياة، الأمر الذي منحني شعوراً غامراً بالمحبة لن أنساها. فهم أثبتوا أنهم يتسلقون من أجل الحياة، وأن إرادة الله، أكبر من أي مرض».
يذكر أن مؤسسة «أينا موتسنتس» الخيرية لدعم العلاج بالفيروسات، جاءت تسميتها على اسم العالمة اللاتفية الراحلة «أينا موتسنتس» التي توصلت في القرن الماضي إلى اكتشاف منهجية العلاج بالفيروسات لبعض أنواع السرطان، لتصبح تلك المنهجية الرابعة بعد العلاج الكيميائي والأشعة والجراحة.
ويقول المعمري: «أبعث رسالة شكر وتقدير إلى كل من يبثون الأمل في نفوس الناس، خصوصاً من مرضى السرطان الذين لا يزالون تحت العلاج، وخاضوا مغامرة التسلق تلك ضمن مبادرة تحدي المرض التي تنظمها مؤسسة أينا موتسنتس الخيرية».
وتطوع المعمري لمشاركة المتسلقين وتدريبهم طوال أسبوع قبل الوصول إلى قمة «مون لون». ويضيف: «أحب المشاركة للتخفيف عن آلام المرضى فوجدتهم في الواقع منبعاً للفرح والمرح، مفعمين بالحياة، الأمر الذي منحني شعوراً غامراً بالمحبة لن أنساها. فهم أثبتوا أنهم يتسلقون من أجل الحياة، وأن إرادة الله، أكبر من أي مرض».
يذكر أن مؤسسة «أينا موتسنتس» الخيرية لدعم العلاج بالفيروسات، جاءت تسميتها على اسم العالمة اللاتفية الراحلة «أينا موتسنتس» التي توصلت في القرن الماضي إلى اكتشاف منهجية العلاج بالفيروسات لبعض أنواع السرطان، لتصبح تلك المنهجية الرابعة بعد العلاج الكيميائي والأشعة والجراحة.
