تستضيف جامعة السوربون أبوظبي معرض الفنانة العالمية ماريا فيرونيكا ليون تحت عنوان «التسامح.. الشعور الدائم بالسلام» خلال الفترة بين ال 13 من أكتوبر / تشرين الأول الجاري وال 7 من نوفمبر / تشرين الثاني المقبل.
تعرض فيرونيكا مجموعة جديدة وفريدة من أعمالها حول مفهوم التسامح، إضافة إلى مجموعة مميزة من أعمالها التي قدّمتها خلال معرضها السابق في بينالي فينيسا، وذلك احتفالاً بعام التسامح بطريقة فنية عصرية.
تستهل فيرونيكا المعرض بالغرفة الفنية «الأم تريزا» المؤلفة من لوحة للقديسة تريزا مرفقة بصور للمرضى في غرف بمستشفى، ومرفقة بمختلف الوسائط الفنية المتعلقة بالعملية الشفائية كالأجهزة الطبية وحبوب الأدوية وأجهزة المستشفيات المختلفة الأخرى.
الغرفة الثانية هي «المهاتما غاندي» التي تجسد مكتب غاندي، ويحتوي على أثاث وصورته الشخصية ومنضدة للكتابة. الغرفة الثالثة هي غرفة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وتعكس نتائج التأثير الإيجابي لوجود أب لهذه الأمة ذي رؤية طموحة لمستقبل الإمارات. هذه الغرفة تحتوي على عدّة أعمال فنية مثل لوحة للشيخ زايد، وأعمال أخرى تعكس روح الجيل الإماراتي المعاصر والرموز المعاصرة للتنمية والمعرفة والتقدم، إضافة إلى عرض دور المرأة في المجتمع الإماراتي.
الغرفة الرابعة هي «الفنان»، والتي من خلالها يتعرف الزائر إلى مفهوم التسامح من وجهة نظر الفنان أو الفيلسوف.
تعرض فيرونيكا مجموعة جديدة وفريدة من أعمالها حول مفهوم التسامح، إضافة إلى مجموعة مميزة من أعمالها التي قدّمتها خلال معرضها السابق في بينالي فينيسا، وذلك احتفالاً بعام التسامح بطريقة فنية عصرية.
تستهل فيرونيكا المعرض بالغرفة الفنية «الأم تريزا» المؤلفة من لوحة للقديسة تريزا مرفقة بصور للمرضى في غرف بمستشفى، ومرفقة بمختلف الوسائط الفنية المتعلقة بالعملية الشفائية كالأجهزة الطبية وحبوب الأدوية وأجهزة المستشفيات المختلفة الأخرى.
الغرفة الثانية هي «المهاتما غاندي» التي تجسد مكتب غاندي، ويحتوي على أثاث وصورته الشخصية ومنضدة للكتابة. الغرفة الثالثة هي غرفة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وتعكس نتائج التأثير الإيجابي لوجود أب لهذه الأمة ذي رؤية طموحة لمستقبل الإمارات. هذه الغرفة تحتوي على عدّة أعمال فنية مثل لوحة للشيخ زايد، وأعمال أخرى تعكس روح الجيل الإماراتي المعاصر والرموز المعاصرة للتنمية والمعرفة والتقدم، إضافة إلى عرض دور المرأة في المجتمع الإماراتي.
الغرفة الرابعة هي «الفنان»، والتي من خلالها يتعرف الزائر إلى مفهوم التسامح من وجهة نظر الفنان أو الفيلسوف.
