يعتزم ما يسمى الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الممول من قطر والمصنف إرهابياً لدى الرباعي العربي ، تعيين «الإخونجي» أحمد الريسوني خلفاً لرئيسه المؤسس شيخ الفتنة يوسف القرضاوي، الذي بدأ في مغازلة أنقرة، حيث أشاد بتركيا، وذلك خلال كلمة ألقاها بافتتاح فعاليات الجمعية العمومية للاتحاد بدورتها الخامسة في إسطنبول.
وتحمل خطوة تعيين الريسوني العديد من الدلالات والمعاني، التي تتجاوز مجرد نقل السلطة في هذا التنظيم الإرهابي، إلى ما يمكن اعتباره تجديداً لأنشطة هذا الكيان، وذلك بعد تراجع تأثير القرضاوي، وافتضاح مواقفه الداعية إلى إثارة الفتن والحروب في المنطقة.
والريسوني، ولد في قرية أولاد سلطان بإقليم العرائش، شمال المغرب عام 1953.
وتحمل خطوة تعيين الريسوني العديد من الدلالات والمعاني، التي تتجاوز مجرد نقل السلطة في هذا التنظيم الإرهابي، إلى ما يمكن اعتباره تجديداً لأنشطة هذا الكيان، وذلك بعد تراجع تأثير القرضاوي، وافتضاح مواقفه الداعية إلى إثارة الفتن والحروب في المنطقة.
والريسوني، ولد في قرية أولاد سلطان بإقليم العرائش، شمال المغرب عام 1953.
