نظمت «أطفال الشارقة» التابعة لمؤسسة «ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين»، مجموعة من الورش؛ لتنمية المهارات القرائية والكتابية لدى الأطفال، وحثهم على تفعيل خيالهم؛ لاكتشاف قدراتهم الكامنة في مجال كتابة القصص، وأقيمت الورش في مركزي الطفل بالحيرة، والرقة لأطفال مراكز مدينة الشارقة.
تضمنت ورشة «هيا نكتب»، التي نفذتها الكاتبة أمل فرح، تعريف الأطفال إلى مهارات الاستكشاف والتأمل وتعدد المنظور، وكذلك أسلوب فكرة توليد نص القصة، والتعبير عن المحتوى، وتحليلها ووصفها، فضلاً عن اكتشاف عناصرها وتكوينها، والاستخدام الأمثل للغة التعبير؛ لتنمية ملكة الكتابة لديهم. في حين قدمت الكاتبة بديعة خليل الهاشمي ورشتين الأولى بعنوان: «أساسيات الكتابة القصصية للأطفال»، وعرّفت الأطفال في جانبها النظري إلى المهارات الأساسية لفن كتابة القصة، وعناصرها المختلفة؛ مثل: الشخصيات الرئيسية والمكان والزمان والأحداث، إضافة إلى السرد والحوار، في حين ركزت في الجانب العملي على قراءة بعض النماذج من القصص التي تُنمي لديهم الخيال والحس الفني، ثم قام المشاركون بكتابة مشاهد من القصص القصيرة من تأليفهم وخيالهم، لتُختتم الورشة بتكريم الأطفال، الذين تميزت قصصهم.
أما في الورشة الثانية فقرأت الكاتبة قصتها التي تحمل عنوان «حكاية الألوان الأربعة» وتناولت ألوان علم الإمارات، بعدها قامت بالحوار والمناقشة مع الأطفال حول محتوى القصة والدروس المستفادة منها، واستطاع الأطفال خلال النشاط التفاعلي المصاحب للورشة، صنع نموذج مبتكر لعلم الدولة؛ من خلال الرسم، والتشكيل.
تضمنت ورشة «هيا نكتب»، التي نفذتها الكاتبة أمل فرح، تعريف الأطفال إلى مهارات الاستكشاف والتأمل وتعدد المنظور، وكذلك أسلوب فكرة توليد نص القصة، والتعبير عن المحتوى، وتحليلها ووصفها، فضلاً عن اكتشاف عناصرها وتكوينها، والاستخدام الأمثل للغة التعبير؛ لتنمية ملكة الكتابة لديهم. في حين قدمت الكاتبة بديعة خليل الهاشمي ورشتين الأولى بعنوان: «أساسيات الكتابة القصصية للأطفال»، وعرّفت الأطفال في جانبها النظري إلى المهارات الأساسية لفن كتابة القصة، وعناصرها المختلفة؛ مثل: الشخصيات الرئيسية والمكان والزمان والأحداث، إضافة إلى السرد والحوار، في حين ركزت في الجانب العملي على قراءة بعض النماذج من القصص التي تُنمي لديهم الخيال والحس الفني، ثم قام المشاركون بكتابة مشاهد من القصص القصيرة من تأليفهم وخيالهم، لتُختتم الورشة بتكريم الأطفال، الذين تميزت قصصهم.
أما في الورشة الثانية فقرأت الكاتبة قصتها التي تحمل عنوان «حكاية الألوان الأربعة» وتناولت ألوان علم الإمارات، بعدها قامت بالحوار والمناقشة مع الأطفال حول محتوى القصة والدروس المستفادة منها، واستطاع الأطفال خلال النشاط التفاعلي المصاحب للورشة، صنع نموذج مبتكر لعلم الدولة؛ من خلال الرسم، والتشكيل.
