دبي- «الخليج»:
وقعت كلية الدراسات الإسلامية والعربية بدبي وجامعة الكويت في مقر الجامعة بالكويت أمس، اتفاقية تعاون علمي مشترك، بحضور الدكتور محمد أحمد عبد الرحمن مدير الكلية، ومديرة جامعة الكويت الدكتورة حياة ناصر الحجي، ونواب مديرة الجامعة.
وأكد الدكتور محمد أحمد عبد الرحمن أن التعاون البحثي والأكاديمي هو عصب الكلية، وأنه من أهم الأمور التي تسعى الكلية إلى تطويرها، بهدف النهوض بمستوى خريجي الكلية من خلال تطوير الأبحاث والبرامج المطروحة، معرباً عن سعادته بالعلاقات التي تربط الكلية بالجامعة.
وأكد أن رئيس مجلس أمناء الكلية جمعة الماجد وجه بفتح آفاق التعاون المشترك مع جامعة الكويت، لما تحمله من سمعة علمية وثقافية وأكاديمية عريقة اكتسبتها على مدار 48 عاماً.
وأضاف أن الكلية ستشارك وتسهم في الأبحاث الأكاديمية التي تعدها الجامعة، لتحقيق الفائدة القصوى للطرفين، مشيراً إلى أن التعاون بين الكلية وجامعة الكويت سيكون منظومة متكاملة تمثل المرجع لطلبة البكالوريوس والدراسات العليا، وهذا ما يطور مستوى الطلبة ويجعلهم يستفيدون من الخبرات المتميزة لدى المؤسستين، حيث لا يمكن أن تعمل كل جهة من غير تعاون فيما بينهما.
وذكر أن الاتفاقية ستسمح للطرفين بانتداب طلاب الدراسات العليا والبكالوريوس والباحثين العلميين الحاصلين على درجة الدكتوراه وأعضاء هيئة التدريس بشكل جزئي أو كلي لغرض القيام بالأبحاث وإجراء الدراسات العلمية. من جانبها قالت الدكتورة حياة ناصر الحجي: إن جامعة الكويت سعيدة جداً باكتمال هذه الاتفاقية لما ستعود به من فائدة كبيرة على تطوير المستوى البحثي وتحديداً في مجال الدراسات العليا التي تميزت به كلية الدراسات الإسلامية في مجالي اللغة العربية وآدابها وفي الدراسات الإسلامية.
وأكد الدكتور محمد أحمد عبد الرحمن أن التعاون البحثي والأكاديمي هو عصب الكلية، وأنه من أهم الأمور التي تسعى الكلية إلى تطويرها، بهدف النهوض بمستوى خريجي الكلية من خلال تطوير الأبحاث والبرامج المطروحة، معرباً عن سعادته بالعلاقات التي تربط الكلية بالجامعة.
وأكد أن رئيس مجلس أمناء الكلية جمعة الماجد وجه بفتح آفاق التعاون المشترك مع جامعة الكويت، لما تحمله من سمعة علمية وثقافية وأكاديمية عريقة اكتسبتها على مدار 48 عاماً.
وأضاف أن الكلية ستشارك وتسهم في الأبحاث الأكاديمية التي تعدها الجامعة، لتحقيق الفائدة القصوى للطرفين، مشيراً إلى أن التعاون بين الكلية وجامعة الكويت سيكون منظومة متكاملة تمثل المرجع لطلبة البكالوريوس والدراسات العليا، وهذا ما يطور مستوى الطلبة ويجعلهم يستفيدون من الخبرات المتميزة لدى المؤسستين، حيث لا يمكن أن تعمل كل جهة من غير تعاون فيما بينهما.
وذكر أن الاتفاقية ستسمح للطرفين بانتداب طلاب الدراسات العليا والبكالوريوس والباحثين العلميين الحاصلين على درجة الدكتوراه وأعضاء هيئة التدريس بشكل جزئي أو كلي لغرض القيام بالأبحاث وإجراء الدراسات العلمية. من جانبها قالت الدكتورة حياة ناصر الحجي: إن جامعة الكويت سعيدة جداً باكتمال هذه الاتفاقية لما ستعود به من فائدة كبيرة على تطوير المستوى البحثي وتحديداً في مجال الدراسات العليا التي تميزت به كلية الدراسات الإسلامية في مجالي اللغة العربية وآدابها وفي الدراسات الإسلامية.
