نجح فريق الإمارات المكون من نخبة من خيرة الموهوبين، البالغ عددهم 33 شاباً وفتاة من المواطنين ذوي الكفاءة العالية، بإبراز قدراتهم ومواهبهم وتفوقهم خلال الاختبارات اليوم الثاني، حيث تنافسوا بقوة ضمن أكثر من 1300 متسابق وموهوب يمثلون نحو 70 دولة من مختلف دول العالم.
وشارك فريق الإمارات في 32 مهارة، شملت صيانة محركات الطائرات في 6 جولات، وتكنولوجيا السيارات، والخراطة الإلكترونية، وحلول برمجيات تقنية المعلومات للشركات، وصناعة الحلي والمجوهرات، والرسم الهندسي «الأوتوكاد»، و«الميكاترونيكس»، واللحام والتوصيلات الكهربائية، وتكنولوجيا الأزياء، وتصميم الألعاب الرقمية ثلاثية الأبعاد، والتصميم الجرافيكي، وإدارة نظم شبكات تقنية المعلومات، والمهارات التكنولوجية والصناعية والمهنية.
وأكد المهندس حسين بن إبراهيم الحمادي، وزير التربية والتعليم ل«الخليج» أن العمل على تطوير المهارات المهنية والتقنية يدعم نهضة الشعوب، في تحقيق أهدافها العالمية، حيث إن طاقات الشباب اليوم تقف وجهاً لوجه أمام المتغيرات المستمرة التي يحدثها التطور التكنولوجي المتسارع، والذي يساهم بدوره في تطوير أسواق العمل الجديدة والمهن المستقبلية التي تحمل تأثيراً حقيقياً على نوع المهارات المطلوبة عالمياً في المستقبل.
ومن جانبه، أكد محمد حسن الأميري مدير فريق الإمارات المشارك في مسابقة المهارات العالمية أبوظبي 2017، أن الفريق الإماراتي يتكون من نخبة من خيرة الموهوبين، البالغ عددهم 33 شاباً وفتاة من المواطنين ذوي الكفاءة العالية، يشاركون ب 32 مهارة، مشيراً إلى أن الفريق مدرب بشكل متميز حيث منذ بداية المسابقة نجح الفريق في اكتساب روح التحدي والتميز أمام أكثر 1300 متسابق وموهوب يمثلون نحو 70 دولة من مختلف دول العالم.
وأكد جون ايسن، مدرب الفريق الاماراتي والخبير في فئة «تركيبات الكهرباء» أن مشاركي دولة الإمارات العربية المتحدة لهذا العام أبرزوا قدراتهم من خلال اليوم الأول من المسابقة، حيث قام المتشارك فيصل العامري المشارك في فئة Electrical Installations بإنجاز اختباره الأول بكل سهولة ويسر، منوهاً بأن التدريبات التي وضعت لهم، جعلتهم منافسين أقوياء بالمسابقة.
وشارك فريق الإمارات في 32 مهارة، شملت صيانة محركات الطائرات في 6 جولات، وتكنولوجيا السيارات، والخراطة الإلكترونية، وحلول برمجيات تقنية المعلومات للشركات، وصناعة الحلي والمجوهرات، والرسم الهندسي «الأوتوكاد»، و«الميكاترونيكس»، واللحام والتوصيلات الكهربائية، وتكنولوجيا الأزياء، وتصميم الألعاب الرقمية ثلاثية الأبعاد، والتصميم الجرافيكي، وإدارة نظم شبكات تقنية المعلومات، والمهارات التكنولوجية والصناعية والمهنية.
وأكد المهندس حسين بن إبراهيم الحمادي، وزير التربية والتعليم ل«الخليج» أن العمل على تطوير المهارات المهنية والتقنية يدعم نهضة الشعوب، في تحقيق أهدافها العالمية، حيث إن طاقات الشباب اليوم تقف وجهاً لوجه أمام المتغيرات المستمرة التي يحدثها التطور التكنولوجي المتسارع، والذي يساهم بدوره في تطوير أسواق العمل الجديدة والمهن المستقبلية التي تحمل تأثيراً حقيقياً على نوع المهارات المطلوبة عالمياً في المستقبل.
ومن جانبه، أكد محمد حسن الأميري مدير فريق الإمارات المشارك في مسابقة المهارات العالمية أبوظبي 2017، أن الفريق الإماراتي يتكون من نخبة من خيرة الموهوبين، البالغ عددهم 33 شاباً وفتاة من المواطنين ذوي الكفاءة العالية، يشاركون ب 32 مهارة، مشيراً إلى أن الفريق مدرب بشكل متميز حيث منذ بداية المسابقة نجح الفريق في اكتساب روح التحدي والتميز أمام أكثر 1300 متسابق وموهوب يمثلون نحو 70 دولة من مختلف دول العالم.
وأكد جون ايسن، مدرب الفريق الاماراتي والخبير في فئة «تركيبات الكهرباء» أن مشاركي دولة الإمارات العربية المتحدة لهذا العام أبرزوا قدراتهم من خلال اليوم الأول من المسابقة، حيث قام المتشارك فيصل العامري المشارك في فئة Electrical Installations بإنجاز اختباره الأول بكل سهولة ويسر، منوهاً بأن التدريبات التي وضعت لهم، جعلتهم منافسين أقوياء بالمسابقة.
