دبي -أمين الجمال:
كشفت دراسة أن نحو 50% ممن وقعت عليهم اعتداءات من قبل زملائهم، تأثروا بالعدوانية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يمارس عدد من الطلبة أشكالاً مختلفة من العدوانية عبر الإنترنت من خلال التخويف والتهديد .
وشملت الدراسة التي أجرتها إيلينا ماريا أندريوتي، اختصاصية علم النفس السريري، بعيادة "ذا كاربون"، في مدينة دبي الطبية، على طلاب عدد من المدارس الخاصة بدبي نهاية العام الماضي، 883 طالباً وطالبةً تتراوح أعمارهم بين 14 و18 عاماً، يمثلون 40% قد تأثروا بسبب عدوانية زملائهم بشكل حاد، بالتعدي اللفظي أو البدني أو النفسي أو عبر شبكات الفضاء المفتوح، وسواءً في الصف المدرسي أو الحافلة المدرسية أو البيت .
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي استضافته مدينة دبي الطبية في مجمع محمد بن راشد الأكاديمي الطبي، الذي تناول أكثر الأمراض المعدية شيوعاً بين طلبة المدارس، وعلامات ارتكاب الطالب الاضطهاد المدرسي ضد زملائه، أو تلقيه من قبلهم، إضافة إلى أهمية وضع مبادئ توجيهية من قبل المدارس فيما يتعلق بوجبة الغذاء للطلبة .
من جانبه، أوضح الدكتور مدحت أبوشعبان، اختصاصي طب الأطفال والحساسية (البورد الأمريكي)، في عيادة طفلي، بمدينة دبي الطبية، أن الأمراض الأكثر شيوعاً خلال العام الدراسي تتمثل في نزلات البر والانفلونزا التي تمثل 5% من عدد الأطفال المراجعين للأطباء، وتتراوح أعمارهم بين عامين إلى 5 أعوام، إضافة إلى التهاب الحنجرة الذي يمثل 50% من زيارات الأطفال إلى الطبيب، وتنتشر بين الأعمار من 5 إلى 15 سنة، وكذلك التهابات الأذن التي تمثل 35% من زيارات الأطفال للعيادات، و50% منهم تتكرر لديهم أعراض التهاب الأذن، مشيراً إلى أن دراسة أجرتها مؤسسة CDC العلمية أكدت عدم ملاءمة 30-50% من المضادات الحيوية التي يكتبها الأطباء لالتهابات الأذن .
وأكدت جيسيكا سوير، اختصاصية التغذية (البورد الأسترالي)، في مركز "بريمافيرا" الطبي، بمدينة دبي الطبية، أنه لا توجد معايير ثابتة من المدارس للإشراف على حقائب التغذية للطلاب، باستثناء المقاصف المدرسية التي تشرف عليها هيئة الصحة بدبي، وفق الالتزام بنوع الأطعمة التي تباع في تلك المقاصف، من حيث مراعاة اختيار أطعمة صحية، والالتزام بتقديم اختبارات صحية معتمدة .
وذكرت أن أكثر من 5 أخطاء يقع فيها الآباء أثناء تجهيز حقيبة التغذية، تبرز في عدم الالتزام بالاشتراطات الصحية عند اختيار نوعية الأطعمة، والاعتماد الكلي على الأغذية المعلبة، واحتوائها على المكونات قابلة التلف، وتكرار الأطعمة وعدم تنوعها، واحتوائها على الأطعمة التي تصدر روائح كريهة .
كشفت دراسة أن نحو 50% ممن وقعت عليهم اعتداءات من قبل زملائهم، تأثروا بالعدوانية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يمارس عدد من الطلبة أشكالاً مختلفة من العدوانية عبر الإنترنت من خلال التخويف والتهديد .
وشملت الدراسة التي أجرتها إيلينا ماريا أندريوتي، اختصاصية علم النفس السريري، بعيادة "ذا كاربون"، في مدينة دبي الطبية، على طلاب عدد من المدارس الخاصة بدبي نهاية العام الماضي، 883 طالباً وطالبةً تتراوح أعمارهم بين 14 و18 عاماً، يمثلون 40% قد تأثروا بسبب عدوانية زملائهم بشكل حاد، بالتعدي اللفظي أو البدني أو النفسي أو عبر شبكات الفضاء المفتوح، وسواءً في الصف المدرسي أو الحافلة المدرسية أو البيت .
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي استضافته مدينة دبي الطبية في مجمع محمد بن راشد الأكاديمي الطبي، الذي تناول أكثر الأمراض المعدية شيوعاً بين طلبة المدارس، وعلامات ارتكاب الطالب الاضطهاد المدرسي ضد زملائه، أو تلقيه من قبلهم، إضافة إلى أهمية وضع مبادئ توجيهية من قبل المدارس فيما يتعلق بوجبة الغذاء للطلبة .
من جانبه، أوضح الدكتور مدحت أبوشعبان، اختصاصي طب الأطفال والحساسية (البورد الأمريكي)، في عيادة طفلي، بمدينة دبي الطبية، أن الأمراض الأكثر شيوعاً خلال العام الدراسي تتمثل في نزلات البر والانفلونزا التي تمثل 5% من عدد الأطفال المراجعين للأطباء، وتتراوح أعمارهم بين عامين إلى 5 أعوام، إضافة إلى التهاب الحنجرة الذي يمثل 50% من زيارات الأطفال إلى الطبيب، وتنتشر بين الأعمار من 5 إلى 15 سنة، وكذلك التهابات الأذن التي تمثل 35% من زيارات الأطفال للعيادات، و50% منهم تتكرر لديهم أعراض التهاب الأذن، مشيراً إلى أن دراسة أجرتها مؤسسة CDC العلمية أكدت عدم ملاءمة 30-50% من المضادات الحيوية التي يكتبها الأطباء لالتهابات الأذن .
وأكدت جيسيكا سوير، اختصاصية التغذية (البورد الأسترالي)، في مركز "بريمافيرا" الطبي، بمدينة دبي الطبية، أنه لا توجد معايير ثابتة من المدارس للإشراف على حقائب التغذية للطلاب، باستثناء المقاصف المدرسية التي تشرف عليها هيئة الصحة بدبي، وفق الالتزام بنوع الأطعمة التي تباع في تلك المقاصف، من حيث مراعاة اختيار أطعمة صحية، والالتزام بتقديم اختبارات صحية معتمدة .
وذكرت أن أكثر من 5 أخطاء يقع فيها الآباء أثناء تجهيز حقيبة التغذية، تبرز في عدم الالتزام بالاشتراطات الصحية عند اختيار نوعية الأطعمة، والاعتماد الكلي على الأغذية المعلبة، واحتوائها على المكونات قابلة التلف، وتكرار الأطعمة وعدم تنوعها، واحتوائها على الأطعمة التي تصدر روائح كريهة .
