عادي
زعيم حكيم وقائد استثنائي يتمتع برؤية استراتيجية

#شكراً_محمد_بن_زايد الإمارات تتغنى بحب «بو خالد»

05:08 صباحا
قراءة 9 دقائق
متابعة :سيد زكي - محمد الماحي

تفاعل شعب دولة الإمارات العربية المتحدة، من مسؤولين ومواطنين ومقيمين وعلى المستويين العربي والخليجي، مع وسم #شكراً_محمد_بن_زايد، الذي أطلق في بادرة شكر ورسالة وفاء لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، في مواجهة الحملة المشبوهة التي تستهدف سموه؛ بسبب مواقفه الثابتة ضد الإرهاب وزعزعة أمن المنطقة.
وحل الوسم في المرتبة الأولى على ترند الإمارات، بأكثر من 29 مليون تفاعل، حيث أكد المغردون أن سموه زعيم حكيم وقائد استثنائي، يتمتع برؤية استراتيجية، واستطاع أن يحدث تغييراً نوعياً ليس في الإمارات فحسب، وإنما أيضاً على مستوى الإقليم، وقد تجلى ذلك في قدرة سموه على بناء مجتمع ينمو ويتحرك صوب المستقبل، يؤمن بالتعددية والتسامح ويرتكز على التخطيط الدقيق.
وأشار المغردون إلى أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، جعل الإمارات قصة نجاح حقيقية في الشرق الأوسط، وصارت الإمارات قطب الاستقرار والتنمية الوحيد الحقيقي، ومقصداً آمناً ومزدهراً يحلم به جزء كبير من الشباب العربي، كما ركزوا على أن الجهات الداعمة لحملات زعزعة استقرار المنطقة تقف وراء هذه الحملات ضد سموه.
تصدر وسم #شكراً_محمد_بن_زايد، أمس، موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، وعبّر من خلاله المتابعون عن حبهم وفخرهم بصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وعن امتنانهم لما قدمه لهم ولدولة الإمارات.
وحظي سموه بدعم شعبي كبير على مستوى الدول الخليجية والعربية، وندد الآلاف من المغرّدين بالحملة المشبوهة، بسبب مواقف سموه الثابتة ضد الإرهاب وزعزعة أمن المنطقة وأبرزوا الدور المحوري لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد في دعم جهود استقرار وازدهار المنطقة، وتداول رواد الموقع عبر حساباتهم الشخصية مقاطع فيديو وصوراً لسموه، واصفين صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد بالقائد الاستثنائي وصانع المستقبل، مؤكدين أنه يدفع الوطن للاستمرار في مسيرة دعم الأشقاء العرب، للقضاء على الإرهاب بالمنطقة.
وقال الإماراتيون عبر تغريداتهم إن ترابط الأمة الإماراتية جاء من خلال توجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، ودور صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد بالدعم والتوجيه الدائم، قائلين إن «هذا الشبل من ذاك الأسد، أنت روح الإمارت حفظك الله ورعاك».


الشجرة المثمرة

وغرد أنور قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية قائلاً: «لله درّ الإمارات، فهي النموذج الناجح الذي يسعى الآخرون إلى تقليده عن غبطة أو حسد، وهي الشجرة المثمرة، وهي القافلة السائرة التي تشغل الدنيا بالهمة والإنجاز والطموح، من الأجدى أن تكون في المقدمة متحملاً المسؤولية والأعباء من أن تكون في المؤخرة ساخطاً حاقدا وحاسداً».


تأمل وفخر


ونشر وزير التربية والتعليم، حسين الحمادي، في حسابه الرسمي على «تويتر»، صورة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، وعلق عليها قائلاً: «وقفة تأمل وفخر في هذا الكيان العريق.. الإمارات كالنخلة وارفة الظلال.. ثمارها يانعة وعطاؤها لا حدود له.. أصبحت أنموذجاً رائداً في النهضة، وهذا النجاح الذي تحقق كما له من معجبين له أيضاً حاسدون وكارهون.. هذا الوطن ورموزه خط أحمر نفتديهم بالمهج والعيون.. دمت لنا يا وطن».
وقال الدكتور ثاني الزيودي وزير التغير المناخي والبيئة: «نستنكر ونستغرب المحاولات المضنية لتشويه صورة رمز عربي ومسلم من قامة سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد. فإضافة إلى كون سموه مجد الوطن فإنه عرّاب الحكمة في زمن الشرذمة، وقائد مسيرة المحبة والتسامح في زمن التعصب والفوضى. بلادنا تزهو وتفخر بقيادتها الرشيدة. والبيت سيبقى متوحداً.
وقال الشيخ راشد بن حميد النعيمي، رئيس دائرة البلدية والتخطيط في عجمان، على «تويتر»: «الحملات المغرضة.. تزيدنا ثقة وإيماناً وولاءً لقيادتنا، وتعكس مدى عجز وفشل مطلقها». وأضاف: محمد بن زايد مجد الوطن، لك منا الولاء والعهد.
ونشرت جميلة بنت سالم مصبح المهيري وزيرة دولة لشؤون التعليم العام صوراً لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وعلقت قائله: «لك في سما العليا سمو.. نحبك شيخنا الكريم»
وقال سلطان سهيل الزعابي، في تغريدة على تويتر، «ستنتصر لأنك على حق.. ولأن مشروعك الحضاري التنموي يقوم على قيم ومبادئ راسخة.. ستنتصر ونرى جميعنا النور والتطور والتنمية تعمّ أنحاء الوطن العربي.. ستنتصر لأن الحق دائماً ينتصر.. شكراً محمد بن زايد»،
وقال الدكتور علي بن تميم، رئيس مجلس إدارة هيئة أبوظبي للغة العربية: «القيادة أخلاق قبل أي شيء، ومن لا يعرف شيئاً عن الأخلاق العميقة الراسخة المتأصلة فى عقل ووجدان قائد مثل الشيخ محمد بن زايد، فإن السلطة عنده تظل وهماً وسراباً.. محمد بن زايد لم يجعلنا نترقب المستقبل فحسب بل قادنا لصناعته وجعلنا نسابقه والأحلام تحتاج نوراً من قيادة مخلصة متبصرة واعية».


السماحة والتسامح


وقال خليفة العبيدلي «شكرًا لك يا أبي على كل ما تفعله من أجل بلدك والأمة.. حبك وتفانيك لنا جميعاً لا يعرفان أي حدود، وقيادتكم نحو جعل حياتنا أفضل هي مصدر إلهام لنا جميعاً».
وشارك في هاشتاج محمد بن زايد، هاني بن بريك، بقوله «إذا سل سيفه سلت الرجال سيوفها معاه ذاك القائد الهمام الذي لا يعرف المستحيل. شكراً سيدى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، معك كسرنا مشروع الإرهاب الإخونجي، ومعك عرفنا السماحة والتسامح والبناء والعمل لما فيه خدمة كل بني الإنسان».
وقال جمال الحربي :«محمد بن زايد.. رجل فتح غلاف كتابة تاريخ خاص به وبدولته واستفز كل القلوب التي كان حقدها راكداً وخفياً ضد الإمارات.. محمد بن زايد.. فرض اسم الامارات كلاعب رئيس في العالم وجعلها رقماً صعباً اقتصادياً وسياسياً وعسكرياً وإنسانياً».
كما قال، عبدالله صبران: «شكراً لمن وهب أيامه لوطنه.. وحياته لرفعة دولته وسعادة شعبه.. اللهم احفظه بحفظك ووفقه لما تحب وترضى وانصره وسدد خطاه.. آمين». وقال علي سعيد الكعبي «محبة شعبك لك، بحجم قلبك الكبير، بحجم حضورك في القلوب، بحجم دعوات من كنت له السند والعون».


عزنا وفخرنا


وقالت خديجة المرزوقي: كما يقول محمد بن راشد، هو «امتداد زايد فينا.. وظلّه الباقى بيننا».. صورة زايد وابتسامته وحنانه وهمّته وأشياءُ كثيرة أخرى وأفعال عظيمة وإنجازات لا تُحصى.. هذا هو محمد بن زايد عزنا وفخرنا وعمرٌ من العطاء لهذا الوطن.
وقدم الدكتور علي النعيمي، مدير عام مركز هداية الدولي للتميز في مكافحة التطرف العنيف، رئيس المجلس العالمي للمجتمعات المسلمة، النصح للمغردين بعدم المشاركة في الهاشتاجات التي يطلقها أعداء الوطن ويكون الرد على الحملة في هاشتاج «شكراً محمد بن زايد» لأننا بذلك نشهر هذه الهاشتاجات وندعمها ونحن لا نشعر.. وقال «تجاهلوها تماماً كي لا يحقق أعداء أوطاننا الهدف من إطلاقها».
ومن بين المشاركين على الترند، قال محمد البلوشي، «الوطن بك عز وأنت له زعيم.. والشعب لك فسر به للأمام»، كما قال عمر الساعدي «إنسانيته وتواضعه جعلت العالم يقف احتراماً وإجلالًا لسموه.. تقرير من قناة هندية يتناول موقف سيدي بوخالد مع الطفلة عائشة المزروعي.. محمد بن زايد عزنا وفخرنا»، وأضاف: وسم «مقاطعة المنتجات الإماراتية» أثبت فشله عند من أراد أن يضر بمنتجاتنا.
وقال الإعلامي السعودي هلال الظويهر العنزي «الحملة المسعورة المستنكرة والمستهجنة من الجميع، ضد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، صاحب الأيادي البيضاء والمبادرات الإنسانية والصفات الحميدة وشخصيته المميزة ذات الكاريزما القيادية المؤثرة والفاعلة، ربما أزعجت خصومه، وفاض غيظهم غضباً وشططاً وكرهاً وحسداً وعداء، فمواقفه الوطنية والإنسانية النبيلة، أكبر وأسمى من سموم الأعداء والخصوم المتربصين خلف الجدران».
فيما قال حساب محبي الشيخ محمد بن زايد عبر تويتر:«‏‎#شكرا_محمد_بن_زايد.. على كل ما قدمته لشعبك.. اللهم إنا نحبه فيك.. فاحفظه وأكرمه وأسعده وسدد خطاه.. ‏اللهم احفظ صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة حفظه الله ورعاه، اللهم سدد خطاه ويسر أمره ووفقه لخدمه دينه ووطنه وشعبه ،اللهم متعه بالصحة والعافية ووفقه لكل ما تحب وترضى».


سعادة المواطن أولوية


انطلاقاً من حرص القيادة الرشيدة على ضمان الاستقرار الاجتماعي، وتعزيز مستويات المعيشة والحياة الكريمة للمواطنين، جاءت توجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وأوامر صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، بإعفاء 211 مواطناً من المتقاعدين، إضافة إلى أسر المتوفين، من سداد مستحقات القروض السكنية في أبوظبي، بقيمة إجمالية بلغت 208 ملايين درهم، بهدف توفير الحياة الكريمة، وتحقيق الاستقرار الأسري للمواطنين، كما أمر سموه، بصرف الدفعة الأولى لعام 2019 من قروض وتوزيع مساكن وأراض سكنية، شملت 2000 قرض، بقيمة إجمالية 3.4 مليار درهم.
هذه المكرمة أكبر دليل على حرص قيادتنا الرشيدة على تلمس احتياجات المواطنين والمبادرة من دون طلب، على تخفيف الأعباء عنهم باعتبار سعادتهم أولوية.


رجل القوة والعزم والسلام


صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، مهندس سياسي فذ، وقائد ملهم جاء في وقت يحتاج الناس فيه لمحورين مهمين الحكمة والرأي السديد والإنسانية والسلام، ومن جانب آخر القوة والعزم في وجه الظلم والظالمين؛ لكي تنعم الأوطان بالأمن والاستقرار والبناء والتطور.
ولعل خير شاهد على هذا، تدخلُ سموه بحكمته وبصيرته، وإنهاؤه أزمة سياسية وخلافاً عميقاً مضى عليه عشرون عاماً، تكللت بفضل الله تعالى جهود سموه المخلصة، في لمّ شمل دولتي إثيوبيا وإريتريا.
استطاع صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد أن ينهي توتراً عسكرياً بين البلدين دام عشرين عاماً، وانتهى بزيارة رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد الأخوية التي تحمل المحبة والسلام لدولة إريتريا وحكومتها وشعبها؛ حيث استقبله الرئيس الإريتري أسياس أفورقي.


رؤية وعطاء إنساني بلا حدود



حرص صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة على مساعدة ودعم الدول والمجتمعات في المحن والأزمات والكوارث الطبيعية، كما حرص سموه على حمايتها ووقايتها من الأمراض والأوبئة والكوارث الطبيعية، وما تنفيذ العديد من المبادرات وبرامج الأعمال الإنسانية في مجال الرعاية الصحية التي أطلقها سموه في مختلف المجتمعات والمناطق المنكوبة والمحتاجة في هذا العالم إلا شاهد على ذلك.
وترتكز هذه الجهود الإنسانية الإماراتية في أصلها على الرؤية والقيم الإنسانية والنهج الوطني الثابت الذي أسسه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وسار عليه قادة دولة الإمارات، بالتضامن والتكاتف مع الشعوب الفقيرة، ودعم قدرات الإنسان لمواجهة المآسي والتحديات الصعبة والكوارث الطارئة.
ويستفيد سنوياً ما يقرب من 400 مليون طفل حول العالم من الحملات والمبادرات التي أطلقها سموه لمكافحة شلل الأطفال، والتي باتت بفضلها البشرية أقرب لحسم معركتها والقضاء على المرض بشكل تام.
وتعكس جهود وحملات مكافحة مرض شلل الأطفال التزام دولة الإمارات بالنهج والمبادئ الإنسانية لمساعدة الشعوب المحتاجة والفقيرة وتطوير برامج التنمية البشرية، والاهتمام بسلامة صحة الإنسان وفئة الأطفال المحتاجين للرعاية الصحية الوقائية في مختلف دول العالم.
وثمّن الدكتور تيدروس أدهانوم غيبرييسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، الجهود الكبيرة التي يقوم بها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، في إطار المبادرة العالمية لمكافحة شلل الأطفال.
وقالت منظمة الصحة العالمية في أحدث التقارير التي أصدرها المكتب الإقليمي لشرق المتوسط إن المشاركة الإماراتية في حملة التطعيم مثلت دعامة أساسية في الحد من عدد الأطفال الذين غابوا خلال الحملات في المناطق النائية مما ساعد على تحديد والوصول إلى الجميع الأطفال دون سن الخامسة، ولاسيما الأطفال الرضع مما أدى إلى رفع مستويات المناعة وانخفاض كبير في عدد الأطفال الذين أصيبوا بشلل الأطفال.
وتواصل دولة الإمارات جهودها ومبادراتها متعددة الأطراف للوصول إلى عالم خال من الأمراض السارية.
وفي هذا الشأن استضافت الإمارات في نوفمبر الماضي فعاليات منتدى «بلوغ الميل الأخير» الذي يقام تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان وبالشراكة مع مؤسسة بيل وميليندا جيتس، والذي حضره أكثر من 250 شخصية قيادية في مجال الصحة العالمية.
وفي يوليو 2016، أعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد عن منحة بقيمة خمسة ملايين دولار لمركز كارتر لدعم جهود القضاء على مرض دودة غينيا.
وبالانتقال إلى مرض «شلل الأطفال».. تمثل مبادرة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لاستئصال مرض شلل الأطفال في العالم، نموذجاً إنسانياً لحماية الأطفال من هذا المرض وشكلت مساهمات سموه المالية والتي بلغت نحو
167.8 مليون دولار( 617.168 مليون درهم) منذ عام 2011 العامل الأبرز في نجاح ودعم النشاطات الهادفة لاستئصال هذا المرض ومكافحته على المستوى العالمي.


قائد متواضع وأب حنون



علاقة دفء ومحبة يصعب أن تختصرها الكلمات، تلك التي تجمع صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وشعبه، وهو السياسي المحنك والأب الحنون، جمع بين الإحساس العميق بشؤون أمته، والعمل الشجاع في سبيل وطنه ليبقى شامخاً بالعطف والمسؤولية.
وتأتي زيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إلى منزل عائلة الطفلة عائشة محمد مشيط المزروعي، بعد أن شاهد لقطات لها وهي تحاول السلام على سموه، أثناء الاستقبال الرسمي للأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود؛ لتؤكد أن سموه هو القائد والحاكم الحريص على متابعة هموم شعبه وتلبية احتياجاتهم، وهو الأب الحنون الذي يغمر أبناءه بكل مشاعر الود والحب.
قصص صاحب السمو الشيخ محمد زايد مع الخير.. وحب الشعب ملاحم كبرى لا تنتهي، لذلك أحبه الناس جميعاً بصدق، وهنيئاً للإمارات بقائد لا يحتمل وخز إبرة في أحد أبناء شعبه، ليجسد قصة تلاحم وحب لا مثيل لها.
والزيارات المفاجئة واللقاءات التي يقوم بها سموه لأبنائه المواطنين والمواطنات خير دليل على العلاقة الوطيدة التي تربط القائد بشعب الإمارات؛ لذلك وصفت أمل المنصوري، فتاة من أصحاب الهمم، سموه بالأب الحنون لكل أبناء الوطن، بعد لقاء صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، مؤكدةً أن اللقاء كان بمنزلة أمنية، وحلم تحقّق.
وأكد محمد مشيط المزروعي، والد الطفلة عائشة أن زيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، إلى منزلهم في أبوظبي، أكبر تكريم له ولجميع أفراد أسرته، معرباً عن تقديره الكبير، وتثمينه لهذه اللفتة الكريمة من سموه، وقال: «إن هذه اللفتة ليست غريبة على سموه، وهي تعبير واضح عن التلاحم بين القيادة والشعب».

التقييمات
قم بإنشاء حسابك لتتمكن من تقييم المقالات

لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج"