تنظّم واجهة المجاز المائية معرض «رحلة أحجار الليجو»، الذي يُعتبر واحداً من أكثر المعارض المتميّزة والفريدة التي تأخذ الزوّار في رحلة تعليمية وترفيهية، عبر مجسّمات فنية استخدم في تركيبها نحو مليون من أحجار الليجو، وذلك في الفترة بين 20 الجاري والأول من مارس/آذار المقبل.
ويوفّر المعرض الذي ينظم قرب مقهى الراوي، للزوار، فرصة استكشاف عوالم الليجو، والاطّلاع على 88 نموذجاً لأكبر المجسّمات التي بناها الفنان رايان ماكناوت المعروف باسم «ذا بريكمان»، وتشمل أكبر سفينة فضاء حربية من عوالم «حرب النجوم»، وطائرة ركاب «إيرباص إيه 380»، وسيارة «فيراري»، وأكبر وردة مصنوعة من أحجار الليجو في العالم.
تقام فعاليات المعرض بين الرابعة عصراً والعاشرة مساء، ويمكّن عشاق أحجار الليجو والمعجبين بأعمال ماكناوت، من التفاعل والمشاركة في بناء مجسّمات، وصناعة نماذجهم الخاصة وعرضها، كما يتيح للزوّار فرصة التفاعل والتجربة العملية، وتعلُّم طرق بناء النماذج والتعرف إلى قصصها وراء الكواليس.
وقالت مروة عبيد الشامسي، مدير عام واجهة المجاز المائية: «نحرص على تنظيم واستضافة الفعاليات المحلية والعالمية، واطلاع زوار الواجهة على ثقافات العالم المختلفة، وتستضيف مع بداية العام المعرض الفني العالمي، ليجمع العائلة بمختلف فئاتها العمرية، ويقدّم لهم تجارب وفنوناً جديدة، بالإضافة إلى المشاركة في سلسلة الورش والتعرُّف إلى خفايا وتقنيات صناعة عالم الليجو».
وتنظّم الفعالية مجموعة من ورش العمل التفاعلية المخصّصة للفئات العمرية المختلفة، منها ورش لطلاب المدارس في شهر فبراير/شباط، على مدار أربعة أسابيع بمعدل ثلاثة أيام أسبوعياً، ومن أبرزها ورشة «الروبوتات للأطفال» من 7 إلى 9 أعوام، التي ستمكنهم من بناء الروبوتات باستخدام قطع الليجو، وتعلّم برمجتها لرؤيتها تتحرك، وتتضمّن الورشة مقدمة حول أساسيات عالم الروبوتات.
كما تُنظّم ورشة عمل «البرمجة»، ليتعلّم الأطفال طرق برمجة شريحة الـ«مايكروبت»، وسيُطلب منهم برمجة جهاز يراقب الأنشطة البدنية ويعرض بيانات متحركة عنها، وورشة «الروبوتات»، التي تستهدف الزوار فوق 10 أعوام. وفي هذه الورشة، ينقسم المشاركون إلى فرق، و يتعلّمون المهارات الأساسية لبرمجة الروبوتات، ويُطلب منهم عبور متاهة عبر روبوتاتهم المصنوعة من أحجار الليغو.
ويستكشف المشاركون في ورشة «التحكم بالطائرة المسيرة»، وتستهدف من هم فوق 12 عاماً، عالم الطائرات المسيّرة دون طيار، إلى جانب مبادئ علم ديناميكية الهواء، من خلال قطع الليجو.
ويوفّر المعرض الذي ينظم قرب مقهى الراوي، للزوار، فرصة استكشاف عوالم الليجو، والاطّلاع على 88 نموذجاً لأكبر المجسّمات التي بناها الفنان رايان ماكناوت المعروف باسم «ذا بريكمان»، وتشمل أكبر سفينة فضاء حربية من عوالم «حرب النجوم»، وطائرة ركاب «إيرباص إيه 380»، وسيارة «فيراري»، وأكبر وردة مصنوعة من أحجار الليجو في العالم.
تقام فعاليات المعرض بين الرابعة عصراً والعاشرة مساء، ويمكّن عشاق أحجار الليجو والمعجبين بأعمال ماكناوت، من التفاعل والمشاركة في بناء مجسّمات، وصناعة نماذجهم الخاصة وعرضها، كما يتيح للزوّار فرصة التفاعل والتجربة العملية، وتعلُّم طرق بناء النماذج والتعرف إلى قصصها وراء الكواليس.
وقالت مروة عبيد الشامسي، مدير عام واجهة المجاز المائية: «نحرص على تنظيم واستضافة الفعاليات المحلية والعالمية، واطلاع زوار الواجهة على ثقافات العالم المختلفة، وتستضيف مع بداية العام المعرض الفني العالمي، ليجمع العائلة بمختلف فئاتها العمرية، ويقدّم لهم تجارب وفنوناً جديدة، بالإضافة إلى المشاركة في سلسلة الورش والتعرُّف إلى خفايا وتقنيات صناعة عالم الليجو».
وتنظّم الفعالية مجموعة من ورش العمل التفاعلية المخصّصة للفئات العمرية المختلفة، منها ورش لطلاب المدارس في شهر فبراير/شباط، على مدار أربعة أسابيع بمعدل ثلاثة أيام أسبوعياً، ومن أبرزها ورشة «الروبوتات للأطفال» من 7 إلى 9 أعوام، التي ستمكنهم من بناء الروبوتات باستخدام قطع الليجو، وتعلّم برمجتها لرؤيتها تتحرك، وتتضمّن الورشة مقدمة حول أساسيات عالم الروبوتات.
كما تُنظّم ورشة عمل «البرمجة»، ليتعلّم الأطفال طرق برمجة شريحة الـ«مايكروبت»، وسيُطلب منهم برمجة جهاز يراقب الأنشطة البدنية ويعرض بيانات متحركة عنها، وورشة «الروبوتات»، التي تستهدف الزوار فوق 10 أعوام. وفي هذه الورشة، ينقسم المشاركون إلى فرق، و يتعلّمون المهارات الأساسية لبرمجة الروبوتات، ويُطلب منهم عبور متاهة عبر روبوتاتهم المصنوعة من أحجار الليغو.
ويستكشف المشاركون في ورشة «التحكم بالطائرة المسيرة»، وتستهدف من هم فوق 12 عاماً، عالم الطائرات المسيّرة دون طيار، إلى جانب مبادئ علم ديناميكية الهواء، من خلال قطع الليجو.
