*اشتكت مجموعة من المواطنين من قيام العديد من المؤسسات الحكومية، وشبه الحكومية، بتعهيد بعض خدماتها للقطاع الخاص، والاعتماد على «العقود الخارجية»، عبر الاستعانة بموظفين غير مواطنين على كفالة شركات خارجية، مؤكدين أن هذه الآلية في التوظيف تؤثر بشكل لافت في نسب التوطين المعلن عنها، خاصة أن الموظفين يكونون على كادر الشركات.
*عمدت جمعيات تعاونية ومنافذ بيع كبرى في إمارة الشارقة، إلى وضع أجهزة لتعقيم اليدين عند مداخل الفروع، في خطوة وقائية لمصلحة المستهلكين، إضافة إلى موظف يعمل على تعقيم عربات التسوق قبل، وبعد انتهاء الجمهور من استخدامها، في خطوة لاقت استحسان المستهلكين الذين أشادوا بهذه الإجراءات التي اتخذتها أماكن البيع، حرصاً على صحة وسلامة مرتاديها.
*طالبت أمهات أطفال من أصحاب الهمم، بتخفيض الرسوم التي تفرضها المراكز الخاصة في أبوظبي، وتصل رسومها إلى 50 ألف درهم، خاصة أن العديد من هذه الأسر ليس بمقدورها تحمل الرسوم، ما يضطرها إلى إبقاء أطفالها في المنزل، كما عبرت الأمهات عن استيائهن من رفض المدارس الخاصة العادية في أبوظبي قبول هذه الفئة من الطلبة.
*أعرب عدد من السكان في بعض مناطق مدينة العين عن امتعاضهم نتيجة عدم وضع الشركات المتعهدة بأعمال النظافة أعداداً كافية من حاويات جمع المخلفات تتناسب مع عدد السكان، ما يؤدي إلى امتلائها وتناثر بعض محتوياتها على الأرض، ما يجعلها بيئة جاذبة للحشرات، مطالبين بزيادة أعدادها بما يتناسب مع عدد المنازل في كل منطقة.
