دبي - يمامة بدوان:
كشفت جمعية الاتحاد التعاونية في دبي عن خطتها الاستراتيجية لعام ،2020 والهادفة إلى تصدير منتجات الزراعة المائية إلى بلدان أوروبا الغربية، منها 90% خضروات .
أوضح يعقوب البلوشي، مدير إدارة المشتريات الطازجة، أنه جار إعداد دراسة عن جدوى تصدير المنتجات إلى بلدان أوروبا، خاصة في فصل الشتاء، كونها تتوافر بكميات كبيرة في السوق المحلي، بينما تتناقص في هذه البلدان، نتيجة تساقط الثلوج بكثافة، الأمر الذي يعني سوء المحاصيل الزراعية لديهم .
وذكر أنه تم طرح الخطة على عدد من المزارعين المستفيدين من برنامج "زرعي" في صندوق خليفة لتطوير المشاريع، الذين بدورهم رحبوا بالفكرة الجديدة، وأبدوا استعدادهم، كي يكونوا جزءاً من التوجه الجديد لجمعية الإتحاد التعاونية .
وقال إنه وبالتعاون مع برنامج "زرعي" في صندوق خليفة لتطوير المشاريع، يجري تدريب 30 مزارعاً من مختلف مناطق الدولة، على أيدي خبراء مختصين في الجميعة، يتلقون معلومات عن جودة الزراعة المطلوبة وطريقة الفرز والتعبئة ونظام التسعير والتسويق، بهدف الإنتاج في فصل الصيف، باستخدام تقنية الزراعة المائية .
وأشار إلى أنه تم اختيار الجمعية شريكاً استراتيجياً من قِبل صندوق خليفة لتطوير المشاريع، لدعم وتشجيع وتدريب المزارعين المستفيدين من برنامج "زرعي" .
وأضاف أن الجمعية تعد أول منفذ بيع في دولة الإمارات، ومنذ 4 سنوات، يعمل على تسويق منتجات هذه الزراعة العضوية، التي باتت توجهاً جديداً للدولة، كونها تقلل من هدر المياه، مشيراً إلى أن الجمعية تمتلك 15 مزرعة، تنتج 55 صنفاً من الخضروات والفواكه العضوية، بإجمالي مبيعات بلغ 10 ملايين درهم، مقارنة مع مزرعة واحدة عام ،2007 معدل إنتاجها 3 أصناف من الخضراوات، بإجمالي مبيعات بلغ 100 ألف درهم .
كشفت جمعية الاتحاد التعاونية في دبي عن خطتها الاستراتيجية لعام ،2020 والهادفة إلى تصدير منتجات الزراعة المائية إلى بلدان أوروبا الغربية، منها 90% خضروات .
أوضح يعقوب البلوشي، مدير إدارة المشتريات الطازجة، أنه جار إعداد دراسة عن جدوى تصدير المنتجات إلى بلدان أوروبا، خاصة في فصل الشتاء، كونها تتوافر بكميات كبيرة في السوق المحلي، بينما تتناقص في هذه البلدان، نتيجة تساقط الثلوج بكثافة، الأمر الذي يعني سوء المحاصيل الزراعية لديهم .
وذكر أنه تم طرح الخطة على عدد من المزارعين المستفيدين من برنامج "زرعي" في صندوق خليفة لتطوير المشاريع، الذين بدورهم رحبوا بالفكرة الجديدة، وأبدوا استعدادهم، كي يكونوا جزءاً من التوجه الجديد لجمعية الإتحاد التعاونية .
وقال إنه وبالتعاون مع برنامج "زرعي" في صندوق خليفة لتطوير المشاريع، يجري تدريب 30 مزارعاً من مختلف مناطق الدولة، على أيدي خبراء مختصين في الجميعة، يتلقون معلومات عن جودة الزراعة المطلوبة وطريقة الفرز والتعبئة ونظام التسعير والتسويق، بهدف الإنتاج في فصل الصيف، باستخدام تقنية الزراعة المائية .
وأشار إلى أنه تم اختيار الجمعية شريكاً استراتيجياً من قِبل صندوق خليفة لتطوير المشاريع، لدعم وتشجيع وتدريب المزارعين المستفيدين من برنامج "زرعي" .
وأضاف أن الجمعية تعد أول منفذ بيع في دولة الإمارات، ومنذ 4 سنوات، يعمل على تسويق منتجات هذه الزراعة العضوية، التي باتت توجهاً جديداً للدولة، كونها تقلل من هدر المياه، مشيراً إلى أن الجمعية تمتلك 15 مزرعة، تنتج 55 صنفاً من الخضروات والفواكه العضوية، بإجمالي مبيعات بلغ 10 ملايين درهم، مقارنة مع مزرعة واحدة عام ،2007 معدل إنتاجها 3 أصناف من الخضراوات، بإجمالي مبيعات بلغ 100 ألف درهم .
