أبوظبي: رانيا الغزاوي
أعلنت اللجنة المنظمة للمؤتمر الدولي السادس لنخيل التمر، الذي تستضيفه العاصمة أبوظبي خلال الفترة 19 - 21 مارس/ آذار الجاري، برعاية صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، عن مشاركة 300 باحث يمثلون 40 دولة، وطرح 102 ورقة علمية خلال المؤتمر و 79 ملصقاً علمياً لباحثين وأكاديميين متخصصين بزراعة النخيل وإنتاج التمور.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته الأمانة العامة لجائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي، أمس في قصر الإمارات بأبوظبي للإعلان عن تفاصيل المؤتمر الدولي السادس لنخيل التمر، بحضور كل من الدكتور عبد الوهاب زايد أمين عام الجائزة رئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر، والدكتور غالب الحضرمي نائب مدير جامعة الإمارات للشؤون الأكاديمية، رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر. وأوضح رداً على سؤال ل«الخليج» حول مشاركة الأبحاث المحلية، أنها تشكل 25% من النسبة الإجمالية للبحوث، وتركزت على عدد من المحاور المهمة التي تخدم زراعة النخيل في الدولة، منها زراعة الأنسجة، وسوسة النخيل، حيث حازت على 80% من نسبة هذه الأبحاث، إضافة إلى دراسة تأثير ملوحة التربة على النخيل، والتقنية الحيوية وتحديد الأصناف بدقة بواسطة استخدام الحمض النووي.
من جهته أشار الدكتور غالب الحضرمي، إلى أن الجلسات العلمية المرافقة للمؤتمر ستتضمن، جلسة رئيسية في اليوم الأول تلقي خلالها مريم بنت محمد المهيري وزيرة دولة مسؤولة عن ملف الأمن الغذائي المستقبلي، إضافة إلى عقد خمس جلسات متخصصة في اليوم الثاني والثالث من أيام المؤتمر.
أعلنت اللجنة المنظمة للمؤتمر الدولي السادس لنخيل التمر، الذي تستضيفه العاصمة أبوظبي خلال الفترة 19 - 21 مارس/ آذار الجاري، برعاية صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، عن مشاركة 300 باحث يمثلون 40 دولة، وطرح 102 ورقة علمية خلال المؤتمر و 79 ملصقاً علمياً لباحثين وأكاديميين متخصصين بزراعة النخيل وإنتاج التمور.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته الأمانة العامة لجائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي، أمس في قصر الإمارات بأبوظبي للإعلان عن تفاصيل المؤتمر الدولي السادس لنخيل التمر، بحضور كل من الدكتور عبد الوهاب زايد أمين عام الجائزة رئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر، والدكتور غالب الحضرمي نائب مدير جامعة الإمارات للشؤون الأكاديمية، رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر. وأوضح رداً على سؤال ل«الخليج» حول مشاركة الأبحاث المحلية، أنها تشكل 25% من النسبة الإجمالية للبحوث، وتركزت على عدد من المحاور المهمة التي تخدم زراعة النخيل في الدولة، منها زراعة الأنسجة، وسوسة النخيل، حيث حازت على 80% من نسبة هذه الأبحاث، إضافة إلى دراسة تأثير ملوحة التربة على النخيل، والتقنية الحيوية وتحديد الأصناف بدقة بواسطة استخدام الحمض النووي.
من جهته أشار الدكتور غالب الحضرمي، إلى أن الجلسات العلمية المرافقة للمؤتمر ستتضمن، جلسة رئيسية في اليوم الأول تلقي خلالها مريم بنت محمد المهيري وزيرة دولة مسؤولة عن ملف الأمن الغذائي المستقبلي، إضافة إلى عقد خمس جلسات متخصصة في اليوم الثاني والثالث من أيام المؤتمر.
