بدأ خمسة خبراء بتنفيذ مهماتهم للعمل على إحداث عمليات تطوير وتحسين في المدارس الخاصة بالشارقة، وفقاً لخطط هيئة الشارقة للتعليم الخاص، بهدف تحقيق أهداف الهيئة لتنظيم التعليم الخاص في الإمارة، ورفع جودته، بتطبيق أفضل الممارسات التربوية والتعليمية، والتشجيع على تقديم خدمات متميزة، واستقطاب الاستثمارات في التعليم الخاص.
ويتابع الخبراء على مدار العام 116 مدرسة، بما يسهم في إحداث نقلات نوعية في العملية التعليمية، تستند إلى رؤية الهيئة.
وقالت الدكتورة محدثة الهاشمي رئيسة الهيئة: «تتبع 116 مدرسة خاصة في الشارقة، 10مناهج متنوعة، أكبرها من حيث عدد الطلبة، الهندي، ثم الوزاري والأمريكي، والبريطاني. كما شهد العام الدراسي الجديد إنشاء 3 مدارس جديدة، تتبع المناهج الأمريكي والبريطاني والوزاري، وهو ما يدل على الحاجة إلى المزيد من المدارس الخاصة وقدرة الإمارة على استيعابها، فضلاً عن توافر جدوى عملية وحيوية في الاستثمار في التعليم».
وأضافت: «في افتتاح فعاليات الملتقى الرابع لتعزيز ثقافة التحسين المستمر في مدارس الشارقة الخاصة، والذي تنظمه الهيئة وعُقد صباح أمس، في فندق راديسون بلو، يعزز الملتقى ثقافة التحسين المستمر في مدارس الشارقة الخاصة، حاملاً معه رؤى جديدة وأفكاراً مبتكرة، في سبيل خلق فرص جديدة في التعليم الخاص».
وتابعت: «استكملنا عدداً من الخطط والدراسات بشأن تحسين الأداء وزيادة الدعم والإصلاح، حيث درجت الهيئة مع كل عام دراسي جديد، على وضع برمجة لصيانة المدارس الخاصة بمناطق الإمارة المختلفة».
ويتابع الخبراء على مدار العام 116 مدرسة، بما يسهم في إحداث نقلات نوعية في العملية التعليمية، تستند إلى رؤية الهيئة.
وقالت الدكتورة محدثة الهاشمي رئيسة الهيئة: «تتبع 116 مدرسة خاصة في الشارقة، 10مناهج متنوعة، أكبرها من حيث عدد الطلبة، الهندي، ثم الوزاري والأمريكي، والبريطاني. كما شهد العام الدراسي الجديد إنشاء 3 مدارس جديدة، تتبع المناهج الأمريكي والبريطاني والوزاري، وهو ما يدل على الحاجة إلى المزيد من المدارس الخاصة وقدرة الإمارة على استيعابها، فضلاً عن توافر جدوى عملية وحيوية في الاستثمار في التعليم».
وأضافت: «في افتتاح فعاليات الملتقى الرابع لتعزيز ثقافة التحسين المستمر في مدارس الشارقة الخاصة، والذي تنظمه الهيئة وعُقد صباح أمس، في فندق راديسون بلو، يعزز الملتقى ثقافة التحسين المستمر في مدارس الشارقة الخاصة، حاملاً معه رؤى جديدة وأفكاراً مبتكرة، في سبيل خلق فرص جديدة في التعليم الخاص».
وتابعت: «استكملنا عدداً من الخطط والدراسات بشأن تحسين الأداء وزيادة الدعم والإصلاح، حيث درجت الهيئة مع كل عام دراسي جديد، على وضع برمجة لصيانة المدارس الخاصة بمناطق الإمارة المختلفة».
