*اشتكى عدد من مرتادي الحدائق في مدينة العين من مستخدمي «الإسكوترات الكهربائية» التي تعرض للإيجار، حيث ينطلقون بها مسرعين في ممرات المشاة ومواقف السيارات معرضين أنفسهم وغيرهم للخطر وفي استخدام سلبي لهذه الخدمة.
وقالوا أن الاستخدام السلبي يشكل إزعاجاً، ومصدر قلق نظراً لعدم الالتزام بقواعد استخدامها.
*بدأ لهاث أولياء أمور الطلبة المستجدين في الحصول على مقاعد دراسية لأبنائهم في المدارس الخاصة في أبوظبي للعام الدراسي المقبل، بالذات صفوف رياض الأطفال التي يصعب الحصول على مقعد فيها، إذ على التلميذ اجتياز الامتحان المقرر للقبول والذي يشمل مقابلة، وكثير من الطلبة تعتذر بعض المدارس عن قبولهم لعدم اجتياز الامتحان!
وفي حال اجتياز الامتحان وقبول الطالب على ولي الأمر تسديد رسوم سنوية 25 ألف درهم وبعض المدارس تصل فيها رسوم رياض الأطفال إلى أكثر من 40 ألفاً سنوياً.
*ظاهرة مقلقة ومزعجة في المستشفيات تتمثل في عدم التزام الجمهور بقواعد زيارة المرضى وتحول الممرات والغرف إلى مجالس تقام فيها ولائم وترتفع فيها الأصوات، ما يؤثر في المرضى بالأجنحة، وكذلك طاقم التمريض.
وطالب قراء الجهات المختصة للتحرك لمواجهة هذه التصرفات بتفعيل الرقابة ورفع مستوى الوعي والتثقيف بقواعد الزيارات وأوقاتها وآدابها.
*أنفقت الدولة آلاف الدراهم على تعليم المواطنين ليحملوا شهادة الطب ويخدموا الدولة في هذا القطاع المهم، وللأسف ثمة أطباء أسنان ما زالوا على قائمة الانتظار، ولم يجدوا فرصة وظيفية حتى الآن.
فهل يعقل ألا توفر وزارة الصحة ووقاية المجتمع والهيئات الصحية شواغر لأطباء الأسنان المواطنين؟ وإلى متى يبقى خريجو التخصصات العلمية من دون وظيفة؟
