سيدي صحيح هذا جيب ضاحي
به قدم لكن سيراته قوية
كم سهرت وبه انا حامل سلاحي
وكم عصابة طاحت بقبضة يدية
جيب خذته في الرمال وفي البطاحي
موترن فنان يطوي البيد طية
كان ناوي سيدي اثارة مزاحي
ليش طولت الجفاء سيدي عليه
تشغلك الايام عنا والملاحي
بس قلبك صوبنا في حسن نية
ورد سمو الشيخ حمدان على الفريق بأبيات شعرية كتب فيها:
أمطرت سحب الغلا والبرق لاحي
بالقصايد والأحاسيس الندية
وجيب ضاحي في زمانه مثل ضاحي
يمتلك هيبة وسمعة عالمية
صورة الموتر ومن كل النواحي
ذكرتني بالعصور الاولية
يوم كان ابن الفلاسي والفلاحي
يردعون خصومهم في كل هية
وحدوا شعب طموحه للكفاحي
ويتفاخر بالفعول الزايدية
ودي أن حن نكرمه باغلى وشاحي
والفخر له خدمته في العسكرية