نفت روسيا أمس، اشتباهها بإحداث رواد فضاء أمريكيين ثغرة مفتعلة في محطة الفضاء الدولية، التي تمثل أحد ميادين التعاون بين البلدين.
جاء ذلك بعد نشر صحيفة «كومرسانت» أمس، تحقيق لجنة روسية في احتمال أن يكون رواد فضاء أمريكيون تعمدوا حفر الثقب لإعادة زميل مريض إلى الولايات المتحدة، مشيرة إلى أن السلطات تعدّ هذه الفرضية «الأكثر ترجيحاً».
ونفى نائب رئيس الوزراء الروسي يوري بوريسوف هذه المعلومات، مصرحاً: «من غير المقبول بتاتاً التشكيك برواد الفضاء الروس أو الأمريكيين»، مؤكداً أن التكهن بنتائج التحقيقات الجارية حالياً، ينطوي على «تسرع وخطورة». وشدد بوريسوف على أن محطة الفضاء الدولية «مجموعة موحدة لا تشوبها أي خلافات سياسية».
وحدد علماء الفضاء موقع الثغرة أواخر أغسطس/آب، في صاروخ روسي الصنع في محطة الفضاء الدولية، بعد رصد تسرب للهواء على متنه ما دفع إلى سد الثغرة.
جاء ذلك بعد نشر صحيفة «كومرسانت» أمس، تحقيق لجنة روسية في احتمال أن يكون رواد فضاء أمريكيون تعمدوا حفر الثقب لإعادة زميل مريض إلى الولايات المتحدة، مشيرة إلى أن السلطات تعدّ هذه الفرضية «الأكثر ترجيحاً».
ونفى نائب رئيس الوزراء الروسي يوري بوريسوف هذه المعلومات، مصرحاً: «من غير المقبول بتاتاً التشكيك برواد الفضاء الروس أو الأمريكيين»، مؤكداً أن التكهن بنتائج التحقيقات الجارية حالياً، ينطوي على «تسرع وخطورة». وشدد بوريسوف على أن محطة الفضاء الدولية «مجموعة موحدة لا تشوبها أي خلافات سياسية».
وحدد علماء الفضاء موقع الثغرة أواخر أغسطس/آب، في صاروخ روسي الصنع في محطة الفضاء الدولية، بعد رصد تسرب للهواء على متنه ما دفع إلى سد الثغرة.
